عبد الله، عن أبي الضحى، عن مسروق في قوله وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس قال: حين أسري به.
16923 - حدثنا ابن بشار، قال: ثنا أبو أحمد، قال: ثنا سفيان، عن منصور، عن إبراهيم وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس قال: ليلة أسري به.
16924 - حدثنا محمد بن عبد الأعلى، قال: ثنا محمد بن ثور، عن معمر، عن قتادة وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس قال: الرؤيا التي أريناك في بيت المقدس حين أسري به، فكانت تلك فتنة الكافر.
* - حدثنا بشر، قال: ثنا يزيد، قال: ثنا سعيد، عن قتادة وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس يقول: أراه الله من الآيات والعبر في مسيره إلى بيت المقدس.
ذكر لنا أن ناسا ارتدوا بعد إسلامهم حين حدثهم رسول الله (ص) بمسيره، أنكروا ذلك وكذبوا له، وعجبوا منه، وقالوا: تحدثنا أنك سرت مسيرة شهرين في ليلة واحدة.
* - حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس قال: هو ما أري في بيت المقدس ليلة أسري به.
16925 - حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن ابن جريج وما جعلنا الرؤيا التي أريناك قال: أراه الله من الآيات في طريق بيت المقدس حين أسري به، نزلت فريضة الصلاة ليلة أسري به قبل أن يهاجر بسنة وتسع سنين من العشر التي مكثها بمكة، ثم رجع من ليلته، فقالت قريش: تعشى فينا وأصبح فينا، ثم زعم أنه جاء الشام في ليلة ثم رجع، وأيم الله إن الحدأة لتجيئها شهرين: شهرا مقبلة، وشهرا مدبرة.
16926 - حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: قال ابن زيد، في قوله وما جعلنا الرؤيا التي أريناك إلا فتنة للناس قال: هذا حين أسري به إلى بيت المقدس، افتتن فيها ناس، فقالوا: يذهب إلى بيت المقدس ويرجع في ليلة وقال: لما أتاني جبرائيل