[وإذا كنت فيهم فأقمت لهم الصلاة فلتقم طائفة منهم معك وليأخذوا أسلحتهم فإذا سجدوا فليكونوا من ورائكم والتأت طائفة أخرى لم يصلوا فليصلوا معك وليأخذوا حذرهم وأسلحتكم وأمتعتكم فيميلون عليكم ميلة واحدة ولا جناح عليكم إن كان بكم أذى من مطر أو كنتم مرضى أن تضعوا أسلحتكم وخذوا حذركم إن الله أعد للكافرين عذابا مهينا (106)] منها واحدة (1) (2). وقرئ " من الصلاة أن يفتنكم " بغير إن خفتم " بمعنى كراهة أن يفتنكم، وهو القتال والتعرض بما يكره (3).
وإذا كنت فيهم فأقمت فهم الصلاة: الخطاب، وإن بعلق بالنبي فالمقصود