الأولى: الأعرج عنه بلفظ:
(إنما [جعل] الإمام ليؤتم به فلا تختلفوا عليه، فإذا كبر فكبروا، وإذا ركع فاركعوا، وإذا قال: سمع الله لمن حمده فقولوا: اللهم ربنا لك الحمد، وإذا سجد فاسجدوا، وإذا صلى جالسا فصلوا جلوسا أجمعون.
أخرجه البخاري (1 / 195) ومسلم (2 / 19 - 20) والسياق له وأبو عوانة (2 / 109) والبيهقي (3 / 79).
الثانية: همام بن منبه عنه به.
أخرجه البخاري (1 / 187 / 188) ومسلم وأحمد (2 / 314) الثالثة: أبو علقمة عنه بلفظ:
(من أطاعني فقد أطاع الله، ومن عصاني فقد عصى الله ومن أطاع الأمير فقد أطاعني، ومن عصى الأمير فقد عصاني، إنما الإمام جنة، فإذا صلى قاعدا فصلوا قعودا، وإنا قال: سمع الله لمن حمده، فقولوا: اللهم ربنا لك الحمد، فإذا وافق قول أهل الأرض قول أهل السماء غفر له ما تقدم من ذنبه).
رواه مسلم (2 / 20) وأبو عوانة (2 / 110) والطحاوي والطيالسي (2577) وأحمد (2 / 467) وليس عند مسلم ما قبل " إنما الإمام جنة ".
الرابعة: أبو يونس مولى أبي هريرة عنه به. دون قوله: " فلا تختلفوا عليه " وزاد: (وإذا صلى قائما فصلوا قياما).
أخرجه مسلم (2 / 220).
الخامسة: عن أبي صالح عنه به مثل حديث أبي يونس، وزاد بعد قوله:
" وإذا كبر فكبروا ": " وإذا قرأ فانصتوا ".
رواه أبو داود (604) والنسائي (1 / 146) وابن أبن شيبة (2 / 65 / 1 - 2)