الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
إرواء الغليل - محمد ناصر الألباني - ج ١ - الصفحة ٢
حقوق الطبع محفوظة للمكتب الإسلامي لصاحبه زهير الشاويش الطبعة الثانية 1405 ه - 1985 م المكتب الاسلامي
بيروت
(٢)
مفاتيح البحث:
مدينة بيروت
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
1
2
3
5
6
7
8
9
10
11
12
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة الناشر: زهير الشاويش
3
2
مقدمة المؤلف العلامة الشيخ محمد ناصر الدين الألباني
7
3
ترجمة مؤلف منار السبيل - الشيخ إبراهيم المحمد بن ضويان - بقلم:
13
4
مقدمة كتاب منار السبيل.
21
5
صورة الصفحة الأولى من كتاب منار السبيل وهي بخط المؤلف. تخريج أحاديث مقدمة منار السبيل
26
6
بيان ضعف حديث: " كل أمر ذي بال لا يبدأ فيه... ".
30
7
حديث: " هذا جبريل أتاكم يعلمكم دينكم ".
32
8
الإكثار من الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم
34
9
البخيل من ذكر عنده النبي صلى عليه وسلم ولم يصل عليه.
35
10
استعمال لفظة " أما بعد " في الخطب، والمكاتبات من فعله صلى الله عليه وسلم
36
11
كتاب الطهارة
39
12
قول النبي صلى الله عليه وسلم: " اللهم طهرني بالماء والثلج والبرد ".
41
13
بيان أن البحر هو الطهور ماؤه، الحل ميتته.
42
14
حرمة دماء المسلمين وأموالهم.
43
15
النهي عن وضوء الرجل بفضل طهور المرأة.
43
16
حديث: " دع ما يريبك إلى ما لا يريبك ".
44
17
شرب رسول الله صلى الله عليه وسلم ووضوءه من ماء زمزم.
44
18
قوله صلى الله عليه وسلم في البئر التي يلقى فيها الحيض ولحوم الكلاب والنتن: " الماء طهور لا ينجسه شئ ".
45
19
تسخين الماء لعمر رضي الله عنه يغتسل منه.
48
20
كان ابن عمر رضي الله عنه يغتسل بالحميم.
50
21
بيان أن حديث الماء المشمس موضوع.
50
22
طهارة الماء المستعمل في رفع الحدث.
54
23
حديث صلح الحديبية كاملا وفيه: " وإذا توضأ كادوا يقتتلون على وضوئه " صلى الله عليه وسلم.
54
24
النهي عن إدخال اليدين في الإناء بعد النوم قبل غسلهما.
59
25
الماء إذا بلغ قلتين لم يحمل الخبث.
60
26
حديث غسل الإناء سبع مرات إذا ولغ فيه الكلب، وبيان كثرة طرقه
60
27
تنبيه إلى ترجيح رواية " أولاهن بالتراب ".
62
28
باب الآنية
64
29
إغتسل صلى الله عليه وسلم من جفنة.
64
30
توضأ صلى الله عليه وسلم من تور من صفر] نحاس [.
65
31
توضأ صلى الله عليه وسلم من قربة، ومن إداوة.
66
32
النهي عن الأكل والشرب في آنية الذهب والفضة.
68
33
انكسر قدح النبي صلى الله عليه وسلم فسلسله بفضة.
70
34
استعمل صلى الله عليه وسلم ماء مزادة امرأة مشركة.
72
35
جواز استعمال أواني المشركين مالم يتيقن فيها النجاسة.
74
36
استعمال أواني أهل الكتاب بعد غسلها.
74
37
النهي عن الإنتفاع من الميتة بإهاب ولا عصب.
76
38
الرد على الحافظ ابن حجر في إعلاله حديث: " لا تنتفعوا من الميتة بإهاب ولا عصب " بالإرسال وبيان وهمه فيه رحمه الله تعالى.
78
39
تنبيه على ضعف الحديث بلفظ آخر: " كتب رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في أرض جهينة: إني كنت رخصت لكم في جلود الميتة، فلا تنتفعوا من الميتة بجلد ولا عصب ".
79
40
تغطية الآنية، وإيكاء الأسقية، وبيان سبع طرق للحديث.
81
41
باب الاستنجاء وآداب التخلي.
81
42
النهي عن الاستنجاء برجيع أو عظم.
81
43
النهي عن الاستنجاء باليمين وبأقل من ثلاثة أحجار.
82
44
استنجاؤه صلى الله عليه وسلم بالماء.
83
45
نزول آية: (فيه رجال يحبون أن يتطهروا) في أهل قباء.
84
46
النهي عن الاستنجاء بالروث والعظام.
85
47
غسل الذكر من المذي ثم الوضوء.
86
48
ثلاثة أحجار تجزيء لمن أراد الغائط.
86
49
فصل ما ليس لداخل الخلاء.
87
50
ستر عورات بني آدم من الجن لمن دحل الخلاء أن يقول: " بسم الله "
87
51
تنبيه إلى عزو السيوطي حديث علي إلى مسند أحمد، ولم يوجد فيه فربما ذلك وهم
90
52
الاستعاذة من الخبث والخبائث لمن دخل الخلاء.
90
53
يسن لمن خرج من الخلاء أن يقول: " غفرانك ".
91
54
عدم رده السلام صلى الله عليه وسلم وهو يبول.
92
55
عدم صحة حديث: " إن سعد بن عبادة بال في حجر بالشام ثم استلقى ميتا ".
94
56
بول النبي صلى الله عليه وسلم قائما.
95
57
فائدة: في عدم كراهة البول قائما.
97
58
تنبيه: إلى أن حديث البول قائما لا يتعارض مع حديث عائشة رضي الله عنها: " ما كان يبول إلا قاعدا ".
97
59
النهي عن استقبال القبلة أو استدبارها عند الغائط.
99
60
لا بأس باستقبال القبلة إذا كان هناك ساتر.
100
61
الملاعن الثلاث: البراز في الموارد، وقارعة الطريق، والظل.
100
62
باب السواك.
104
63
السواك مطهرة للفم، مرضاة للرب.
105
64
تنبيه: لا كراهة للصائم في السواك بعد الزوال
106
65
فائدة: لا بأس للصائم في السواك أول النهار وآخره.
107
66
استحباب السواك عند كل صلاة ومع كل وضوء.
108
67
استعماله صلى الله عليه وسلم السواك إذا قام من الليل.
111
68
أول ما يبدأ صلى الله عليه وسلم إذا دخل بيته بالسواك.
112
69
خصال الفطرة.
112
70
ضعف حديث: " أربع من سنن المرسلين: الحياء والتعطر والسواك والنكاح ".
116
71
بيان ضعف حديث اكتحال النبي صلى الله عليه وسلم بالإثمد كل ليلة.
119
72
حف الشوارب وإيفاء اللحى.
119
73
اختن إبراهيم عليه الصلاة والسلام بعد ثمانين.
120
74
يسن لمن أسلم الحلق والختان.
120
75
إذا التقى الختانان وجب الغسل.
121
76
باب الوضوء
122
77
لا صلاة لمن لا وضوء له، ولا وضوء لمن يذكر اسم الله عليه.
122
78
قوله صلى الله عليه وسلم: " عفي لأمتي عن الخطأ والنسيان ".
123
79
تسن المضمضة والاستنثار في الوضوء.
124
80
من ترك قدر لمعة من أعضاء الوضوء، بلا وضوء، فعليه الإعادة.
126
81
الوضوء ثلاثا ثلاثا.
128
82
تنبيه للمؤلفين أن يراعوا المصطلحات العلمية.
129
83
مسح صلى الله عليه وسلم برأسه وأذنيه ظاهرهما وباطنهما.
129
84
توضأ علي لابن عباس - رضي الله عنهم - مثل وضوء رسول الله عليه وسلم.
129
85
كيف يخلل النبي صلى الله عليه وسلم لحيته؟
130
86
تيامن النبي صلى الله عليه وسلم في كل شأنه
131
87
توضأ أبو هريرة - رضي الله عنه - فأشرع في غسل يده إلى العضد ورجله إلى الساق
131
88
إطالة الغرة والتحجيل في الوضوء.
133
89
ما يقول عقب الوضوء.
134
90
أفرغ على النبي صلى الله عليه وسلم في وضوئه.
135
91
قول عائشة رضي الله عنها: " كنا نعد له طهوره وسواكه ".
136
92
باب المسح على الخفين.
136
93
توضأ النبي صلى الله عليه وسلم ومسح على خفيه.
136
94
مسح النبي صلى الله عليه وسلم على الجوربين والنعلين.
137
95
المسح على الخفين ثلاثة أيام ولياليهن للمسافر ويوم وليلة للمقيم.
138
96
تنبيهان: الأول أن رواية المصنف: " ويوما وليلة للمقيم " إنما توافق رواية البيهقي فقط. والثاني ضبط اسم (بسر بن عبيد الله).
139
97
مسح الخف من ظاهره.
140
98
لا ينزع الخف إلا من جنابة.
140
99
تنبيهان: الأول في ذكر زيادة رواية المعجم الصغير بلفظ: " ولكن من غائط وبول ونوم "، والثاني فيه رد على شيخ الإسلام ابن تيمية.
141
100
باب نواقض الوضوء.
144
101
نقض الوضوء من غائط وبول ونوم.
144
102
لا ينصرف من الصلاة حتى يسمع صوتا أو يجد ريحا.
144
103
غسل الذكر من المذي والوضوء.
145
104
المستحاضة تتوضأ لكل صلاة. قاء النبي صلى الله عليه وسلم فتوضأ
146
105
فائدة: في أن القئ لا ينقض الوضوء.
148
106
الوضوء من النوم.
148
107
كان الصحابة رضي الله عنهم ينتظرون العشاء فينامون ثم يصلون ولا يتوضؤن.
149
108
الوضوء من مس الذكر.
150
109
الوضوء من لحوم الإبل.
153
110
لا يقبل الله صلاة بغير طهور ولا صدقة من غلول.
153
111
الطواف بالبيت صلاة ولكن أبيح الكلام فيه.
154
112
لا يمس القرآن إلا طاهر.
158
113
لا يمنع عن القرآن شئ إلا الجنابة.
161
114
باب ما يوجب الغسل.
162
115
إذا فضخ الماء فليغتسل.
162
116
تغتسل المرأة إذا احتلمت ورأت الماء.
162
117
إذا مس الختان الختان وجب الغسل.
163
118
أمره صلى الله عليه وسلم قيس بن عاصم أن يغتسل حين أسلم.
163
119
غسل الميت.
164
120
فصل في كيفية غسل رسول الله صلى الله عليه وسلم.
165
121
إذا شدت المرأة ظفائر رأسها يكفيها أن تحثو عليه الماء.
167
122
كان صلى الله عليه وسلم يغتسل بالصاع ويتوضأ بالمد.
170
123
غسل الجمعة واجب على كل محتلم.
172
124
الغسل من غسل الميت والوضوء من حمله.
173
125
اغتسل صلى الله عليه وسلم من الإغماء.
177
126
المستحاضة تغتسل لكل صلاة.
178
127
تجرد النبي صلى الله عليه وسلم لإهلاله واغتسل.
178
128
كان ابن عمر رضي الله عنهما لا يدخل مكة حتى يبيت بذي طوى فيصبح ويغتسل ويدخل نهارا.
179
129
باب التيمم.
180
130
تيمم صلى الله عليه وسلم لرد السلام.
180
131
الأرض مسجد وطهور للمسلمين.
180
132
الصعيد الطيب طهور المسلم لعشر سنين.
181
133
التيمم من الجنابة.
181
134
قوله صلى الله عليه وسلم: " إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استعطتم "
183
135
الصعيد يكفي.
183
136
تيمم صلى الله عليه وسلم بالحائط.
184
137
كيفية التيمم.
184
138
التيمم ضربة واحدة للوجه والكفين.
185
139
باب إزالة النجاسة.
186
140
القائم من نوم الليل يغسل يديه ثلاثا.
187
141
غسل الثوب من دم الحيض.
187
142
بول الغلام ينضح وبول الجارية يغسل.
188
143
غسل الإناء سبعا من ولوغ الكلب، أولاهن بالتراب.
188
144
لا يضر أثر الدم.
189
145
بال طفل على ثوبه صلى الله عليه وسلم، فنضحه ولم يغسله.
190
146
إراقة ذنوب] أو دلو [من ماء على بول الأعرابي في المسجد.
190
147
إذا بلغ الماء قلتين لم يحمل الخبث.
191
148
الهرة طاهرة.
191
149
المؤمن لا ينجس.
193
150
غمس الذباب إذا وقع في الإناء.
194
151
الصلاة في مرابض الغنم.
194
152
الاستشفاء بأبوال الإبل.
195
153
عذاب القبر من البول
195
154
فرك النبي من ثوب النبي صلى الله عليه وسلم.
196
155
غسل الدم بالماء.
197
156
عقص درع الحيض بالريق من قطرة الدم.
197
157
عدم الوضوء من مواطئ الأقدام.
198
158
النخاعة عن اليسار تحت القدم أو في الثوب.
198
159
باب الحيض.
199
160
لا توطأ حامل حتى تضع، ولا حائل حتى تستبريء.
200
161
ترك الصلاة عند إقبال الحيضة.
203
162
عدد أيام الحيض وأيام الطهر.
203
163
النساء في المحيض لا يصمن ولا يصلين.
204
164
تفعل الحائض ما يفعل الحاج إلا الطواف.
206
165
الحائض طاهرة لا تنجس.
212
166
وجوب الغسل من الحيض.
213
167
بلوغ النساء بالحيض ووجوب السترة.
214
168
تنبيهان: الأول عزو الزيلعي لحديث: " لا يقبل الله صلاة حائض إلا بخمار... " لابن خزيمة وابن حبان وذلك وهم، الثاني: استفهام عائشة رضي الله عنها معاذة هل هي حرورية.] من الخوارج [.
217
169
كفارة من أتى امرأته وهي حائض.
217
170
الطهر بعد رؤية القصة البيضاء.
218
171
في زمن الطهر طهر لا يعتد به.
219
172
الحائض تقضي الصوم ولا تقضي الصلاة.
220
173
فائدة: في أصل (حروري) وبيان جهالة وضلالة بعض من يتصف بالعلم وهو عنه بعيد.
221
174
النفساء لا تقضي صلاة النفاس.
222
175
من جاوز دمها الحد المعتاد فهي مستحاضة، فتغتسل وتصلي بعد أيام حيضتها.
223
176
المستحاضة لا تدع الصلاة، إنما ذلك عرق.
223
177
دم الحيض أسود يعرف، والآخر إنما هو عرق.
223
178
المستحاضة بشدة تتحيض ستة أو سبعة أيام وتصلي وتصوم الباقي من الشهر.
224
179
المستحاضة وذو الحدث الدائم يتوضأن لكل صلاة.
224
180
النفاس أربعون يوما.
226
181
باب الأذان والإقامة.
227
182
ليؤذن لكم أحدكم وليؤمكم أكبركم.
227
183
استحباب الأذان والإقامة للمنفرد.
230
184
وصف صلى الله عليه وسلم المؤذنين بالأمانة.
231
185
مشروعية أذان الفجر قبل وقته.
235
186
يسن كون المؤذن صيتا.
239
187
المؤذنون أمناء الناس على صلاتهم وسحورهم.
239
188
يسن القيام في الأذان.
241
189
قعود المؤذن إذا كان به بأس.
242
190
أذن ابن عمر - رضي الله عنه - على البعير ثم نزل فأقام.
242
191
كان بلال رضي الله عنه يؤذن أول الوقت ولا يخرم، وربما أخر الإقامة.
243
192
استحباب كون المؤذن على علو.
246
193
وضع السبابتين في الأذنين في الأذان.
248
194
يلتفت يمينا لحي على الصلاة، وشمالا لحي على الفلاح.
251
195
التثويب في غير أذان الفجر بدعة.
254
196
من جمع أو قضى فوائت أذن للأولى، وأقام للكل.
256
197
يسن لمن سمع المؤذن أو المقيم أن يقول مثله إلا في الحيعلة فيقول: لا حول ولا قوة إلا بالله.
258
198
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد إجابة المؤذن، وسؤال الوسيلة له
259
199
ما يقول بعد الأذان.
259
200
تنبيه إلى بعض الزيادات في متن حديث جابر: " من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة... ".
260
201
الدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة.
262
202
حرمة الخروج من المسجد بعد الأذان بلا عذر أو نية رجوع.
263
203
صفة الأذان وقصته.
264
204
باب شروط الصلاة.
266
205
أمر أبناء السبع بالصلاة.
266
206
الطهارة شرط للصلاة.
267
207
أوقات الصلوات معينة بحديث جبريل: ".. ما بين هذين وقت... "
268
208
إدراك صلاة العصر أو الصبح، بسجدة أو ركعة.
272
209
صلاة الظهر بالهاجرة.
275
210
صلاة المغرب أو الوقت حتى ليبصر الرجل مواقع نبله.
277
211
صلاة الصبح بغلس.
278
212
تنبيه إلى أنه صلى الله عليه وسلم كان ينوع في الصبح بين الغلس والإسفار
279
213
بيان أن حديث: " الوقت الأول من الصلاة رضوان الله والآخر عفو الله " موضوع.
287
214
حديث: صلوا كما رأيتموني أصلي.
291
215
قضاء الفائتة.
291
216
إذا كانت الفائتة صلاة واحدة فلا بأس بقضاء سنتها.
293
217
لا يقبل الله صلاة المرأة إلا بخمار.
295
218
ستر العورة في الصلاة.
295
219
تنبيه: إلى أن إعلال الطحاوي والبيهقي لذكر الفخذ ليس بشئ.
300
220
ما بين السرة والركبة عورة.
302
221
المرأة كلها عورة...
303
222
ستر العاتقين في الصلاة.
304
223
تحريم الحريم والذهب للذكور عدا الإناث.
305
224
النهي عن لبس الحرير.
309
225
النهي عن لبس الثوب المصمت حريرا.
310
226
عذاب القبر من البول.
310
227
فائدة: التنبيه إلى بدعة وضع الآس والزهور على القبور.
313
228
إلقاء النعل إن كان فيها قذر.
314
229
الأرض مسجد وطهور.
315
230
النهي عن اتخاذ القبور مساجد
318
231
صلاة النفل داخل الكعبة.
320
232
استقبال القبلة في الصلاة.
321
233
حديث تحويل القبلة.
322
234
من عجز عن جهة القبلة باليقين صلى بالاجتهاد ولا إعادة عليه.
323
235
ما بين المشرق والمغرب قبلة.
324
236
اقتدى ابن عباس - رضي الله عنه - برسول الله صلى الله عليه وسلم في التهجد.
327
237
تصح المفارقة إذا أطال الإمام.
328
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org