* قوله (عليه السلام): علق فيها بجدي [ص 386 ح 1] أي حمل به فيها.
* قوله (عليه السلام): بكأس فيه [ص 386 ح 1] الكأس مؤنث سماعي، وكان التذكير " فيه " على التأويل بالإناء.
* قوله (عليه السلام): فسقاه إياه [ص 386 ح 1] على تأويل ما في الإناء.
* قوله: أثبت تثبت [ص 386 ح 1] أي اصبر على ما أصابك تؤيد من عند الله.
* قوله (عليه السلام): العلم الأول [ص 386 ح 1] أي ما كان.
* قوله (عليه السلام): والعلم الآخر [ص 386 ح 1] أي ما يكون إلى انقطاع التكليف.
* قوله (عليه السلام): فكتب (1) بين عينيه إلخ [ص 387 ح 2] لا يخفى أنه لا كتابة حقيقة، وإنما المراد به تصوير تأييده وتأهيله للإقامة بأعباء الإمامة، فمن هذا تراهم تارة يعبرون بالكتابة على العضد الأيمن (2)، وتارة بالكتابة بين العينين، وتارة بالخط بين الكتفين كما سيأتي، والغرض واحد فلا تناقض بينها؛ والله أعلم.
* قوله (عليه السلام): منار من نور [ص 387 ح 2] سيأتي في [الحديث 7] آخر هذا الباب أنه ملك موكل بكل بلدة يرفع الله به أعمال تلك البلدة.
* قوله (عليه السلام): أصابها [ص 387 ح 5] أي كل واحدة.
* قوله (عليه السلام): إن كان [ص 388 ح 5] أي الحمل.
* قوله (عليه السلام): اتساعا (3) من جنبيها إلخ [ص 388 ح 5] أي لم يعظم بعد ذلك بطنها كما