ذكر من " أن الأحوط مع امتناع الزوج الخ " يشكل حيث إنه لا يلتزمون بما ذكر في مثل المقام كما لو امتنع الزوج عن الطلاق مع مفارقته للزوجة بحيث لا يرجى اجتماعهما كما لو كان الزوج محبوسا أبدا.
والحمد لله تعالى أولا وآخرا وصلى الله على محمد وآله الطاهرين ونسئل التوفيق على تتميم ما بقي كتبه العبد الآثم أحمد بن السيد العلامة يوسف الموسوي الخوانساري 1388 ه. ق