كتاب محمد النبي، رسول الله، بين المؤمنين والمسلمين من قريش، وأهل يثرب ومن تبعهم ولحق بهم وجاهد معهم: أنهم أمة واحدة، من دون الناس....
وقد بلغ من أمرها أنها أصبحت تقرن - وحدها - بكتاب الله، لتواترها وكثرة ما فيها من أحكام الإسلام، وكلياته الكبرى (1).
وقال آخر: إنه جمع فيها عدة أحكام (2).
وقال آخر: إن هذه الصحيفة فيها أمور يرة؟، وموضوعات متعددة (3).
والأئمة الأطهار عليهم السلام الذين ورثوا هذا الكتاب عن آبائهم، وكان موجودا عندهم، يرجعون إليه، أفصحوا عنه بشكل أدق، في ما روي عنهم من نصوص حول ذلك، وإليك رواياتهم (4):