أي أمه، فكيف كان رسول الله (ص) يصنع؟ قالت: كانت عينه لا تدمع على أحد! ولكنه كان إذا وجد فإنما هو آخذ بلحيته).؟!
3 - ما هو مقصود عائشة من قولها عن أبي بكر وعمر (إني لأعرف بكاء عمر من بكاء أبي بكر وأنا في حجرتي، وكانوا كما قال الله عز وجل: رحماء بينهم)؟!
4 - هل كانت عائشة وطلحة والزبير على حق في خروجهم على الخليفة الشرعي، أم أخطأوا، وهل تابت عائشة من خطيئتها، وهل دفعت ديات الذين قتلوا من الطرفين بسببها؟!
5 - بماذا رجحتم أحاديث نزول آية العقوبة بعد ذنب النبي صلى الله عليه وآله وتمثيله بالرعاة العرنيين، على أحاديث نزولها في أحد؟ مع أن في هذه الصحيح وفي تلك الصحيح حسب موازينكم؟ وإذا وجدت أحاديث صحيحة متعارضة بعضها يطعن في النبي صلى الله عليه وآله وبعضها ينزهه، فأيهما ترجحون؟
6 - قال البخاري في: 5 / 70: (فأمر بهم فسمروا أعينهم وقطعوا أيديهم وأرجلهم وتركوا في ناحية الحرة حتى ماتوا على حالهم. قال قتادة بلغنا أن النبي (ص) بعد ذلك كان يحث على الصدقة وينهى عن المثلة). انتهى. هل معنى ذلك أن النبي صلى الله عليه وآله عصى الله في سمل أعينهم والتمثيل بهم ثم تاب؟!
7 - تكررت عبارة (سرقوا لقاحه) في أحاديث الباب، فهل كانت الإبل ملكا شخصيا للنبي صلى الله عليه وآله؟ وهل تتصورون أنه غضب لنفسه ومثل بهم؟!
8 - رويتم أن النبي صلى الله عليه وآله هدر دم هبار بن الأسود، لأنه روع ابنته زينب وأسقط جنينها، وأمر بحرقه بالنار ثم تراجع عن حرقه وبقي حكمه بهدر دمه، قال الشافعي في كتاب الأم: 4 / 259: (أن هبار بن الأسود كان قد أصاب زينب بنت