1 - مصادرته حرية ابن عمه سعيد لأنه أسلم!
(باب من اختار الضرب والقتل والهوان على الكفر... سمعت سعيد بن زيد يقول: لقد رأيتني وإن عمر موثقي على الإسلام). (- البخاري: 8 / 56) 2 - ضربه جارية سوداء لأنها أسلمت!
(مر بجارية بني مؤمل، حي من بني عدي بن كعب، وكانت مسلمة وعمر بن الخطاب يعذبها لتترك الإسلام، وهو يومئذ مشرك وهو يضربها، حتى إذا مل قال: إني أعتذر إليك! إني لم أتركك إلا ملالة!! فتقول: كذلك فعل الله بك)! (سيرة ابن هشام: 1 / 211) 3 - زجره نساء يبكين على ميتهن، بحضور النبي صلى الله عليه وآله (خرج النبي صلى الله عليه وآله على جنازة، ومعه عمر بن الخطاب، فسمع نساء يبكين فزبرهن عمر، فقال رسول الله صلى الله عليه وآله: يا عمر دعهن فإن العين دامعة، والنفس مصابة، والعهد قريب. هذا حديث صحيح على شرط الشيخين). (المستدرك: 1 / 381) 4 - ضربه قريبات خالد بن الوليد، رغم أن فيهن ميمونة زوجة النبي صلى الله عليه وآله (لما مات خالد بن الوليد، اجتمع في بيت ميمونة نساء يبكين، فجاء عمر ومعه ابن عباس ومعه الدرة، فقال: يا عبد الله! أدخل على أم المؤمنين فأمرها فتحتجب وأخرجهن علي، فجعل يخرجهن عليه وهو يضربهن بالدرة، فسقط خمار امرأة منهن، فقالوا: يا أمير المؤمنين خمارها! فقال: دعوها فلا حرمة لها! وكان يعجب من قوله: لا حرمة لها). (كنز العمال: 15 / 730) 5 - ضربه أخت أبي بكر وقريباته، وفيهن عائشة زوجة النبي صلى الله عليه وآله (لما توفي أبو بكر أقامت عليه عائشة النوح، فأقبل عمر بن الخطاب حتى قام ببابها، فنهاهن عن البكاء على أبي بكر، فأبين أن ينتهين، فقال عمر لهشام بن