الذي تاب واستشهد دون الحسين (ع).
هذا القليل من هذا الفريق أدرك مجانبة الاسلام مع سيرة الخلافة القائمة وآمن بصحة امامة أئمة أهل البيت وتهيأت نفسه لقبول احكام الاسلام الذي جاء به رسول الله (ص) والذي كان مخزونا لدى أئمه أهل البيت (ع) يتوارثونه كابر عن كابر، ومن ثم أمكن نشر أحكام الاسلام وتبليغها من جديد فعني بذلك أئمة أهل البيت وبدأ العمل لذلك الإمام السجاد فمهد له في مرض وفاته كما يلي.