الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج ٦٤ - الصفحة تعريف الكتاب ١
بحار الأنوار
الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار تأليف العلم العلامة الحجة فخر الأمة المولى الشيخ محمد باقر
المجلسي
" قدس الله سره " الجزء الرابع والستون دار إحياء
التراث
العربي
بيروت
لبنان
(تعريف الكتاب ١)
مفاتيح البحث:
دولة لبنان
(1)
،
العلامة المجلسي
(1)
،
مدينة بيروت
(1)
،
كتاب بحار الأنوار
(1)
،
الوراثة، التراث، الإرث
(1)
الذهاب إلى صفحة:
تعريف الكتاب 1
تعريف الكتاب 2
1
2
3
4
5
6
7
8
9
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الكتاب
تعريف الكتاب 1
2
* أبواب * * الايمان، والاسلام، والتشيع، ومعانيها وفضلها وصفاتها، * * وفيها: مأة وخمسة وأربعون بابا * * الباب الأول * * فضل الايمان وجمل شرائطه، وفيه: مأتان وخمسة وعشرون آية، و: أربعة وأربعون * حديثا
2
3
تفسير الآيات
17
4
في أن: الصراط المستقيم، كان عليا عليه السلام
28
5
معنى: الشجرة الطيبة
37
6
معنى قوله تعالى: " كشجرة خبيثة "
38
7
معنى قوله عز اسمه: " قد أفلح المؤمنون "
41
8
العلة التي من أجلها أغرق الله عز وجل فرعون وقد آمن به وأقر بتوحيده
47
9
تفسير سورة والعصر، وفيه معنى: والعصر
59
10
* الاخبار * العلة التي من أجلها سمي المؤمن مؤمنا
60
11
في قول الله عز وجل: من أهان لي وليا فقد أرصد لمحاربتي
65
12
في موت المؤمن في الغربة وبكاء بقاع الأرض
66
13
في أن الله تبارك وتعالى لا يعذب أهل قرية وفيها رجل مؤمن
71
14
فيمن أذى مؤمنا
72
15
* الباب الثاني * ان المؤمن ينظر بنور الله، وان الله خلقه من نوره، وفيه: 11 - حديثا
73
16
معنى: اتق فراسة المؤمن
73
17
* الباب الثالث * طينة المؤمن وخروجه من الكافر وبالعكس وبعض أخبار الميثاق زائدا على ما تقدم في كتاب التوحيد والعدل، وفيه: 33 - حديثا
77
18
في خلقة النبيين والمؤمنين والكفار
78
19
بيان وتحقيق حول الرواية
79
20
معنى: عليين وسجين، وما قال فيهما: الفيلسوف ملا صدرا الشيرازي والعلامة الطباطبائي
80
21
في أن الطينة ثلاث طينات
82
22
في قول الصادق عليه السلام: ان في الجنة الشجرة تسمى المزن، وبيان وتحقيق لطيف حول الرواية
84
23
في أن الله تبارك لما أراد أن يخلق آدم عليه السلام بعث جبرئيل عليه السلام لقبض التراب في يوم الجمعة
87
24
فيما ذكره العلامة المجلسي رحمه الله في بيان الرواية
89
25
العلة التي من أجلها سمي الكافر ميتا والمؤمن حيا، وسمي القرآن والايمان والعلم نورا
91
26
معنى: كن ماء عذبا، وما قاله العلامة المجلسي رحمه الله
94
27
معنى: المادة وأديم الأرض
96
28
معنى قوله تعالى: " فأنا أول العابدين "
97
29
بيان في: إن الله عز وجل خلق الخلق، فخلق من أحب مما أحب
98
30
في إن بني آدم عليه السلام كيف أجابوا وهم ذر، وما ذكره الفيض رحمه الله
100
31
فيما سئلة ابن الكوا عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام وما أجابه
101
32
في أن المؤمن هل يزني ويلوط ويسرق ويشرب خمرا ويتهاون بالصلاة والزكاة والصوم والحج والجهاد؟!
102
33
فيما قاله الإمام الباقر عليه السلام في المؤمن والناصبي
104
34
بيان وتحقيق في الحديث الطينة
108
35
فيما فعل السعداء والأشقياء
110
36
معنى قوله تبارك وتعالى: " وإذ أخذ ربك من بني آدم... "
111
37
فما ذكره بعض المحققين في إشهاد ذرية بني آدم على أنفسهم بالتوحيد
113
38
في أخذ الميثاق على النبيين
114
39
فيما أوحى الله تعالى إلى آدم عليه السلام في ذريته وهم ذر قد ملؤا السماء
116
40
معنى قوله تعالى عز اسمه: " وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " وأجوبة حول الآية الشريفة
119
41
العلة التي من أجلها تكون في المؤمن حدة ولا تكون في مخالفيهم
122
42
توضيح الحديث ولغاته
123
43
فيما قاله العلامة المجلسي رحمه الله في تأويل الخير وبيان السعادة والشقاوة
124
44
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لعلي عليه السلام: خلقت أنا وأنت من طينة واحدة
126
45
في حواس الانسان وخزانة مدركاته
128
46
* الباب الرابع * فطرة الله سبحانه وصبغته، وفيه: آيتان، و: 7 - أحاديث
130
47
تفسير الآية
130
48
معنى قوله تبارك وتعالى: " ومن أحسن من الله صبغة "
131
49
معنى: الفطرة، وكل مولود يولد على الفطرة
133
50
معنى: حنفاء لله، ولا تبديل لخلق الله
136
51
فيما قاله الإمام الصادق عليه السلام في جواب السائل عن الله وتمثيله بالسفينة، وأفهام الناس وعقولهم في مراتب العرفان
137
52
الدليل على وجود الله وقدرته وعلمه وسائر صفاته
138
53
في قصور الافهام عن معرفة الله تعالى
141
54
إشارة إلى ما قاله الامام سيد الشهداء عليه السلام في دعاء عرفة
142
55
* الباب الخامس * فيما يدفع الله بالمؤمن، وفيه: 3 - أحاديث
143
56
في قول الباقر عليه السلام: لا يصيب قرية عذاب، وفيها سبعة من المؤمنين
143
57
بيان في أن المؤمن يصيبه العذاب ويخلص عنه
144
58
* الباب السادس * حقوق المؤمن على الله عز وجل وما ضمن الله تعالى له، وفيه: حديثان
145
59
* الباب السابع * الرضا بموهبة الايمان، وانه من أعظم النعم وما أخذ الله على المؤمن من الصبر على ما يلحقه من الأذى، وفيه: 15 - حديثا
147
60
بيان في معنى قوله تعالى: ليأذن بحرب مني
149
61
فيما رواه فضيل بن يسار عن الصادق عليه السلام
150
62
بيان من العلامة المجلسي رحمه الله في قول الصادق عليه السلام: من كان همه هما واحدا، ومن كان همه في كل واد
152
63
في قول الله عز وجل: ما ترددت في شئ أنا فاعله كترددي في موت عبدي المؤمن
154
64
بيان مفصل للحديث من العلامة المجلسي وما روي من طريق الخاصة والعامة
155
65
* الباب الثامن * في قلة عدد المؤمنين، وانه ينبغي ان لا يستوحشوا لقلتهم وانس المؤمنين بعضهم ببعض، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث
157
66
فيما قاله علي عليه السلام في قلة عدد المؤمنين، والعلة التي من أجلها كانوا قليلين
158
67
في قول الصادق عليه السلام ما يسعني القعود لو كان لي سبعة عشر نفرا من المؤمنين
160
68
في قول الكاظم عليه السلام: إن المؤمن لقليل
162
69
في قول الباقر عليه السلام: ارتد الناس إلا ثلاثة نفر
165
70
* الباب التاسع * في أصناف الناس في الايمان، و: فيه آيات، و: 22 - حديثا
166
71
تفسير الآيات، وفيه معنى العرب والاعراب
167
72
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لو كان الايمان منوطا بالثريا لتناوله رجال من فارس، وفضيلة سلمان رضي الله تعالى عنه وعنا
168
73
فضائل العجم
170
74
في العرب ومعنى العربية
175
75
* الباب العاشر * لزوم البيعة وكيفيتها وذم نكثها، وفيه: آيات، و: 10 - أحاديث
181
76
تفسير الآيات، وقصة امرأة التي نقضت غزلها
182
77
في كيفية أخذ البيعة
184
78
في كيفية بيعة النساء
187
79
* الباب الحادي عشر * في أن المؤمن صنفان، وفيه: 3 - أحاديث
189
80
معنى قوله تعالى: " فمنهم من قضى نحبه "
190
81
المراد بأهوال الدنيا وأهوال الآخرة
191
82
في قول علي عليه السلام: الاخوان صنفان: الثقة، والمكاشرة، وفيه بيان شريف رقيق وتحقيق دقيق
193
83
* الباب الثاني عشر * شدة ابتلاء المؤمن وعلته وفضل البلاء، وفيه: آيات، و: 88 - حديثا
196
84
تفسير الآيات، ومعنى: متى نصر الله
197
85
في مناجاة الله عز وجل لموسى عليه السلام وما قاله قنبر مولى علي عليه السلام للحجاج
199
86
في قول الصادق عليه السلام: إن أشد الناس بلاء، وفيه بيان
200
87
في أن المؤمن يبتلي بكل بلية ويموت بكل ميتة، إلا أنه لا يقتل نفسه - وذم المغيرة بن سعد
201
88
فيما قاله مغيرة بن سعد العجلي من الكفر والزندقة
202
89
البترية وعقائدهم
203
90
في قول الصادق عليه السلام: إن الله عز وجل يبتلي المؤمن بكل بلية... ولا يبتليه بذهاب عقله، وفيه بيان وتحقيق
206
91
جزاء المؤمن في المصائب، وفيه بيان
212
92
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: مثل المؤمن، وفيه بيان
217
93
في قوله رسول الله صلى الله عليه وآله: ملعون كل مال لا يزكى، ملعون كل جسد لا يزكى، وفيه بيان من الشيخ بهاء الدين العاملي - ره -
219
94
في أن المؤمن يبتلى على قدر أعماله الحسنة
222
95
الدعاء لدفع البرص والجذام
223
96
تحقيق في عمر حبيب النجار وكان ألف وستمأة واثنان وثلاثون سنة -
224
97
في قول السجاد عليه السلام: الناس في زماننا على ست طبقات: أسد، وذئب، وثعلب، وكلب، وخنزير، وشاة
225
98
فيمن أحب عليا عليه السلام
227
99
في ملكين هبطا من السماء وما أراد الله
229
100
في بلاء المؤمن
231
101
قصة المؤمن والكافر وما جرى لهما في مرضهما
233
102
قصة موسى عليه السلام ورجل من بني إسرائيل الذي شق بطنه أسد
237
103
العلة التي من أجلها ابتلي المؤمن بالفقر والمرض وخوف من السلطان
237
104
ما من مؤمن إلا وله بلايا أربع
240
105
فيما كان لمحب أهل البيت عليهم السلام، وفيه بيان وتحقيق
247
106
تتميم في أن الأنبياء والأوصياء عليهم السلام في الأمراض الحسية والبلايا الجسمية كسائر الناس، وفي الكلام تحقيق من العلامة الطوسي في التجريد، والعلامة في شرحه، والقوشچي، ومن علماء المخالفين القاضي عياض في كتاب الشفاء
250
107
فيما قاله المحقق الطوسي في الألم
254
108
في قبح الألم وحسنه وأقوال فرق الاسلامية وعقائدهم
255
109
في الوجوه التي يستحق به العوض على الله تعالى
256
110
في وجوب الانتصاف على الله تعالى والأقوال والاختلاف فيه
257
111
* الباب الثالث عشر * في أن المؤمن مكفر، وفيه: 3 - أحاديث
259
112
في أن عمل المؤمن لا ينتشر في الناس وعمل الكافر ينتشر في الناس، وفيه بيان
260
113
* الباب الرابع عشر * علامات المؤمن وصفاته، وفيه: آيات، و: 70 - حديثا
261
114
في أن الآية: " إنما المؤمنون الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم " نزلت في علي عليه السلام وأبي ذر وسلمان والمقداد رضي الله عنهم
263
115
معنى اللغو
264
116
ينبغي للمؤمن أن تكون فيه ثمان خصال، وفيه تحقيق وتأييد
268
117
في قول الصادق عليه السلام: المؤمن له قوة في دين وحزم في لين، وما قاله الأفاضل في بيان الحديث
271
118
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عشرون خصلة في المؤمن فإن لم يكن فيه لم يكمل إيمانه، وبيان وشرح لطيف جدا للحديث
276
119
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله: المؤمن غر كريم والفاجر خب لئيم، وفي ذيله شرح مفيد
283
120
فيما سئله رسول الله صلى الله عليه وآله عن حارثة بن مالك الأنصاري في حقيقة إيمانه
287
121
ترجمة: حارثة بن مالك الأنصاري وحارثة بن النعمان
288
122
صفات المؤمن والمنافق
291
123
فيما ذكره الإمام الصادق عليه السلام في صفة المؤمن
294
124
في قول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لحارثة بن النعمان: كيف أصبحت
299
125
في قول الصادق عليه السلام: ستة لا تكون في المؤمن
301
126
توضيح وشرح لخطبة أمير المؤمنين عليه السلام في صفات المؤمن
305
127
للمؤمن مأة وثلاث خصال وتعدادهن
310
128
صفات المتقين على ما وصفها الامام المتقين علي عليه السلام لهمام
315
129
تبيين وتوضيح للخطبة الشريفة وتفسير لغاته ومضامينه
317
130
بيان وتوضيح أخرى للخطبة الشريفة من قدوة المحققين ابن ميثم البحراني
330
131
الخطبة الشريفة على ما نقله الشيخ الصدوق رحمه الله في أماليه
341
132
بيان وشرح أخرى للخطبة وتفسير لغاته
345
133
في المسلم والمؤمن، وشرح للحديث
354
134
المؤمنون هينون لينون كالجمل الانف، وفي ذيل الصفحة شرح وبيان، وترجمة: أبي البختري وهو عامي ضعيف
355
135
في أن المؤمن حليم وأمين، ومعنى المهاجر
358
136
من أخلاق المؤمن ومعوفته...
361
137
في أن المؤمن لا يلسع من جحر مرتين
362
138
العلة التي من أجلها قال رسول الله صلى الله عليه وآله: لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين، وقصة أبو عزة الشاعر
363
139
الخطبة الشريفة من مولى المتقين علي بن أبي طالب عليه السلام في وصف المتقين (المؤمنين) لما سئله همام رضي الله عنه بعبارة أخرى غير ما مر آنفا
365
140
بيان وشرح لطيف وتحقيق منيف في مضامينه وتفسير لغاته وضبط كلماته
367
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org