وقال تعالى: يا أيها الذين آمنوا آمنوا بالله ورسوله والكتاب الذي نزل على رسوله والكتاب الذي أنزل من قبل ومن يكفر بالله وملائكته وكتبه ورسله و اليوم الآخر فقد ضل ضلالا بعيدا (1).
وقال تعالى: وسوف يؤتي الله المؤمنين أجرا عظيما (2).
وقال سبحانه: والذين آمنوا بالله ورسله ولم يفرقوا بين أحد منهم أولئك سوف يؤتيهم أجورهم وكان الله غفورا رحيما (3).
وقال جل وعلا: فأما الذين آمنوا وعملوا الصالحات فيوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله وأما الذين استنكفوا واستكبروا فيعذبهم عذابا أليما ولا يجدون لهم من دون الله وليا ولا نصيرا (4).
وقال: فأما الذين آمنوا بالله واعتصموا به فسيدخلهم في رحمة منه وفضل و يهديهم إليه صراطا مستقيما (5).
المائدة: وعد الله الذين آمنوا وعملوا الصالحات لهم مغفرة وأجر عظيم (6) وقال سبحانه: ولو أن أهل الكتاب آمنوا واتقوا لكفرنا عنهم سيئاتهم و لأدخلناهم جنات النعيم * ولو أنهم أقاموا التوراة والإنجيل وما انزل إليهم من ربهم لأكلوا من فوقهم ومن تحت أرجلهم. منهم أمة مقتصدة وكثير منهم ساء ما يعملون (7).
وقال تعالى: إن الذين آمنوا والذين هادوا والصائبون والنصارى من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحا فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون (8).