(ونفخ في الصور فصعق من في السماوات ومن في الأرض إلا من شاء الله ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون). (1) ففي النفخ الأول موت كل ذي حياة في السماوات والأرض، كما أن في النفخ الثاني، إحياءهم.
يقول سبحانه:
(ونفخ في الصور فإذا هم من الأجداث إلى ربهم ينسلون). (2)