- وفي فردوس الأخبار ج 3 ص 85:
عن ابن عمر: عسى الله أن يبعثك ربك مقاما محمودا، يجلسني معه على السرير.
- وفي ج 4 ص 298 عن أنس بن مالك: من كرامتي على ربي عز وجل قعودي على العرش.
- مجمع الزوائد ج 7 ص 51:
وعن ابن عباس أنه قال في قول الله: عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا، يجلسه بينه وبين جبريل ويشفع لأمته، فذلك المقام المحمود. ورواه السيوطي في الدر المنثور ج 4 ص 198.
- وروى البيهقي في دلائل النبوة ج 5 ص 481:
يأتي رسول الله (ص) يوم القيامة إلى الله وهو جالس على كرسيه.
- وقال الشوكاني في فتح القدير ج 3 ص 316:
إن المقام المحمود هو أن الله سبحانه يجلس محمدا معه على كرسيه حكاه ابن جرير... وقد ورد في ذلك حديث.
- وفي تاريخ بغداد ج 3 ص 22 عن ليث بن مجاهد في قوله: عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا قال: يقعده معه على العرش..
- وفي تاريخ بغداد ج 8 ص 52:
عن عبد الله بن خليفة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الكرسي الذي يجلس عليه الرب عز وجل وما يفضل منه إلا قدر أربع أصابع، وإن له أطيطا كأطيط الرحل الجديد!
قال أبو بكر المروذي قال لي أبو علي الحسين بن شبيب قال لي أبو بكر بن سلم العابد حين قدمنا إلى بغداد: أخرج ذلك الحديث الذي كتبناه عن أبي حمزة، فكتبه