14 - الذي يقتل أحدا من أهل الذمة - في صحيح البخاري ج 4 ص 65:
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من قتل معاهدا لم يرح رائحة الجنة، وإن ريحها يوجد من مسيرة أربعين عاما. ونحوه في ج 8 ص 47 وابن ماجة ج 2 ص 896 والترمذي ج 2 ص 429 والحاكم في ج 2 ص 126 والبيهقي في سننه ج 8 ص 133 و ج 9 ص 205 والنسائي ج 8 ص 24 وفيه (وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين عاما) ورواه في مسند أحمد ج 2 ص 186 و ج 4 ص 61 و ص 237 و ج 5 ص 46 و 50 و 51 و 369 و 374 والهيثمي في مجمع الزوائد ج 6 ص 293.
ونعم ما علق به الفخر الرازي على هذا الموضوع حيث قال في تفسيره ج 2 جزء 3 ص 151:
عن الحسن، عن أبي بكرة، قال (عليه السلام): من قتل نفسا معاهدا لم يرح رائحة الجنة. وإذا كان في قتل الكفار هكذا، فما ظنك بقتل أولاد رسول الله صلى الله عليه وسلم؟!
15 - الذي يغش العرب - في مسند أحمد ج 1 ص 72:
عن عثمان بن عفان قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من غش العرب لم يدخل في شفاعتي ولم تنله مودتي. انتهى. ورواه البغوي في مصابيح السنة ج 4 ص 142 والديلمي في فردوس الأخبار ج 4 ص 180 ح 6075 وأبو الشيخ في طبقات المحدثين بأصبهان ج 2 ص 640.
16 - اللعان الفحاش - صحيح مسلم ج 8 ص 24:
حدثني سويد بن سعيد، حدثني حفص بن ميسرة، عن زيد بن أسلم أن عبد الملك بن مروان بعث إلى أم الدرداء بأنجاد من عنده، فلما أن كان ذات ليلة قام عبد الملك من الليل فدعا خادمه فكأنه أبطأ عليه فلعنه، فلما صبح قالت له أم الدرداء: