عن سيف بن عميرة، عن عمرو بن شمر، عن جابر، عن شرحبيل بن سعد الأنصاري، عن أشيد بن حضيرة قال قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): من أغاث أخاه المسلم حتى يخرجه من هم وكربة وورطة، كتب الله له عشر حسنات ورفع له عشر درجات، وأعطاه ثواب عتق عشر نسمات، ودفع عنه عشر نقمات، وأعد له يوم القيامة عشر شفاعات.
- مستدرك الوسائل ج 12 ص 405:
عوالي اللآلي: عن النبي (صلى الله عليه وآله) قال: من قضى حاجة لأخيه كنت واقفا عند ميزانه، فإن رجح وإلا شفعت له.
- مستدرك الوسائل ج 12 ص 407:
وعن إبراهيم التيمي قال: كنت في الطواف إذ أخذ أبو عبد الله (عليه السلام) بعضدي فسلم علي ثم قال: ألا أخبرك بفضل الطواف حول هذا البيت؟ قلت: بلى قال: أيما مسلم طاف حول هذا البيت أسبوعا ثم أتى المقام فصلى خلفه ركعتين كتب الله له ألف حسنة، ومحا عنه ألف سيئة، ورفع له ألف درجة، وأثبت له ألف شفاعة، ثم قال:
ألا أخبرك بأفضل من ذلك؟ قلت: بلى قال: قضاء حاجة امرئ مسلم أفضل من طواف أسبوع وأسبوع، حتى بلغ عشرة.
- مستدرك الوسائل ج 12 ص 409:
وعن أبي عبد الله (عليه السلام): من مشى في حاجة أخيه كتب الله له بها عشر حسنات، وأعطاه الله عشر شفاعات.
2 - من سعى في حوائج ذرية النبي (صلى الله عليه وآله) - الكافي ج 4 ص 60:
وعنه، عن أبيه، عن بعض أصحابنا، عن أبي عبد الله قال قال رسول الله (صلى الله عليه وآله):
إني شافع يوم القيامة لأربعة أصناف ولو جاؤوا بذنوب أهل الدنيا: رجل نصر