والصيام، ولكنهم أهل شرك ونفاق. وهو المروي عن أبي جعفر (عليه السلام)...
- تفسير نور الثقلين ج 1 ص 489:
في نهج البلاغة من كلام له (عليه السلام) يصف فيه المتقين: لا يرضون من أعمالهم القليل ولا يستكثرون الكثير، فهم لأنفسهم متهمون، ومن أعمالهم مشفقون، إذا زكي أحد منهم خاف مما يقال له، فيقول أنا أعلم بنفسي من غيري وربي أعلم بي من نفسي، اللهم لا تؤاخذني بما يقولون واجعلني أفضل مما يظنون، واغفر لي ما لا يعلمون.
انتهى.
* * هذا، والآيات والأحاديث في تحريفات اليهود للشفاعة ومقولاتهم فيها كثيرة، وسوف نرى أن بعض الصحابة قد أخذوا أفكار اليهود وتحريفاتهم للشفاعة حرفا بحرف، حذو القذة بالقذة، والنعل بالنعل.. كما أخبر به الصادق الأمين (صلى الله عليه وآله)!
* *