تعالى: وإن له عندنا لزلفى وحسن مآب! ورواه السيوطي في الدر المنثور ج 5 ص 305 عن ابن مردويه.
- الدر المنثور ج 5 ص 297:
وأخرج الديلمي عن عمر (رضي الله عنه) قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: لا ينبغي لأحد أن يقول إني أعبد من داود!!.
- الدر المنثور ج 5 ص 305:
وأخرج عبد بن حميد، عن السدي بن يحيى، قال حدثني أبو حفص رجل قد أدرك عمر بن الخطاب: إن الناس يصيبهم يوم القيامة عطش وحر شديد فينادي المنادي داود فيسقى على رؤس العالمين، فهو الذي ذكر الله: وإن له عندنا لزلفى وحسن مآب! انتهى.
ومن الواضح أن هذه الروايات عن داود (عليه السلام) من مقولات اليهود وكعب الأحبار ولكن الخليفة عمر يقبلها منه، والرواة ينسبونها إلى نبينا (صلى الله عليه وآله)!!
- كنز العمال ج 14 ص 146:
عن سعيد بن المسيب قال: استأذن رجل عمر بن الخطاب في إتيان بيت المقدس فقال له: إذهب فتجهز فإذا تجهزت فأعلمني فلما تجهز جاءه فقال له عمر:
إجعلها عمرة!
* * - مجمع الزوائد ج 9 ص 65:
عن عمر بن ربيعة أن عمر بن الخطاب أرسل إلى كعب الأحبار فقال: يا كعب كيف تجد نعتي؟ قال: أجد نعتك قرن من حديد. قال: وما قرن من حديد؟ قال:
أمير شديد لا تأخذه في الله لومة لائم. قال: ثم مه؟ قال: ثم يكون من بعدك خليفة تقتله فئة.