يكون الولد، وإذا أراد الله أن يخلق شيئا لم يمنعه شئ.
دية عامر بن الأضبط وقام عيينة بن حصن بن حذيفة بن بدر الفزاري يطلب بدم عامر بن الأضبط الأشجعي - وقد قتله محلم بن جثامة بن قيس الليثي في سرية رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى إضم - بعد ما حيا بتحية الإسلام - فدافع عنه الأقرع بن حابس، فأشار النبي صلى الله عليه وسلم بالدية فقبلوها.
شارب الخمر أتي يومئذ بشارب، فأمر عليه السلام من عنده (1) فضربوه بما كان في أيديهم، وحثا عليه التراب.
الشهداء والسبي وجميع من استشهد (2) بحنين أربعة. (3). وفي هذه الغزاة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من قتل قتيلا فله سلبه.
وكان أبو طلحة قد قتل عشرين رجلا فأعطاه سلبهم. وذكر الزبير بن بكار:
.