قريطاليوس شهرين. ثم أورليانوس خمس سنين. ثم طيقطوس ستة أشهر.
ثم فولوريوس خمسة وعشرين يوما. ثم فرابوس ست سنين. ثم قوروس وابناه سنتين. ثم دوقلطيانوش ست سنين. ثم محسميانوش عشرين سنة. ثم قسطنطينوس ثلاثين سنة. ثم قسطنطين ثلاثين سنة. ثم قسطنطين عشرين سنة. ثم اليانوس المنافق سنتين. ثم يويانوس سنة. ثم والمطيانوس وغرطيانوس عشر سنين. ثم خرطانوس ووالنطيانوس الصغير سنة. ثم تياداسيس الأكبر سبع عشرة سنة.
ثم أرقديوس وأنوريوس. عشرين سنة. ثم تياداسيس الأصغر ووالنطيانوس ست عشرة سنة. ثم مرقيانوس سبع سنين. ثم لاون ست عشرة سنة. ثم زانون ثماني عشرة سنة. ثم انسطاس سبعا وعشرين سنة. ثم يوسطنيانوس سبع سنين. ثم يوسطنيانوس الشيخ عشرين سنة. ثم يوسطينس اثنتي عشرة سنة. ثم طيباريوس ست سنين. ثم مريقيس وتاذاسيس ابنه عشرين سنة. ثم فوقا الذي قتل سبع سنين وستة أشهر. ثم هرقل الذي كتب إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ثلاثين سنة فمن لدن عمر بيت المقدس بعد تخريبه بختنصر إلى الهجرة على قولهم ألف سنة ونيف ومن ملك الإسكندر إليها تسعمائة سنة ونيف وعشرون سنة من ذلك من وقت ظهوره إلى مولد عيسى ثلثمائة سنة وثلاث سنين ومن مولده إلى ارتفاعه اثنتان وثلاثون سنة ومن وقت ارتفاعه إلى الهجرة خمسمائة وخمس وثمانون سنة وأشهر * وزعم بعض أصحاب الاخبار أن قتل بني إسرائيل يحيى بن زكرياء كان في عهد أردشير بن بابك لثماني سنين خلت من ملكه وأن بختنصر إنما صار إلى الشأم لقتال اليهود من قبل سابور الجنودا ابن أردشير بن بابك * وكان من الاحداث أيام ملوك الطوائف إلى قيام أردشير ابن بابك بالملك فيما ذكر هشام بن محمد دنو من دنا من قبائل العرب من ريف العراق ونزول من نزل منهم.
(الحيرة والأنبار وما حوالي ذلك) فحدثت عن هشام بن محمد قال لما مات بختنصر انضم الذين كان أسكنهم الحيرة