ديسقوسل (1) حين سأله بدسيوس عن المسائل. كتاب اصطفن. كتاب فرانيس السمائي. كتاب السموس. كتاب مارية الكبير. كتاب بطور؟ (2) بن نوح. كتاب ماغس. كتاب نوادر الفلاسفة في الصنعة. كتاب اوجيانس. كتاب ثمود.
كتاب قلوبطرة الملكة. كتاب ما عشر كتاب سعرس (3). كتاب بلقيس ملكة مصر، الذي أوله لما صعدت الجبل. كتاب العناصر لريمس. كتاب سرخس الرأس عيني إلى قويرى الأسقف الرهاوي. كتاب سقياس في حلمته (4) للملك ادريانوس.
كتاب ارس الأكبر. كتاب ارس الأصغر. كتاب اندرما؟ (5). كتاب سعى؟ إلى مربيا. كتاب نادرس الحكيم. كتاب النصراني الذي يقول فيه ان الحكمة حكمة كاسمها. كتاب صاحب المحراب. كتاب اندرنانوسا؟ (3) من أهل افسوس إلى تيسافرن. كتاب الاخوة السبعة الحكماء في الصنعة. كتاب ديمقراطيس في الرسائل. كتاب دوسيموس إلى جميع الحكماء في الصنعة. كتاب كرمانوس بطرك رومية في الصنعة. كتاب سرجس الراهب في الصنعة. كتاب ماغس الحكيم في الصنعة. كتاب رسالة بلاخس في الصنعة. كتاب توفيل في الصنعة. كتاب الكلمتين الأول. كتاب الكلمتين الثاني. كتاب رسالة هبة الإسكندر. كتاب بطرانوس. كتاب قبان؟ (6). كتاب هرقل الأكبر، أربعة عشر كتابا. كتاب سقرس الكبير الذي في الرؤيا في الصنعة. كتاب سرخس في الصنعة. كتاب جاماسب في الصنعة.
اخبار جابر بن حيان وأسماء كتبه هو (أبو موسى عامي) أبو عبد الله جابر بن حيان بن عبد الله الكوفي المعروف بالصوفي. واختلف الناس في امره، فقالت الشيعة انه من كبارهم، واحد الأبواب، وزعموا أنه كان صاحب جعفر الصادق عليه السلام (7). وكان من أهل الكوفة . وزعم قوم من الفلاسفة انه كان منهم. وله في (كتب) المنطق والفلسفة مصنفات. وزعم أهل صناعة الذهب والفضة ان الرياسة انتهت إليه في عصره، وان امره كان مكتوما، وزعموا أنه كان يتنقل في البلدان لا يستقر به بلد، خوفا من السلطان على نفسه. وقيل إنه كان في جملة البرامكة ومنقطعا إليها، ومتحققا بجعفر بن يحيى. فمن زعم هذا قال إنه عنى بسيده جعفر، هو البرمكي، وقالت الشيعة انما عنى جعفر الصادق. وحدثني بعض الثقات، ممن يتعاطى الصنعة، انه كان ينزل في شارع باب الشام في درب يعرف بدرب الذهب، وقال لي هذا الرجل: ان جابرا كان أكثر مقامه بالكوفة، وبها كان يدبر الإكسير، لصحة هوائها، ولما أصيب بالكوفة الأزج الذي وجد فيه هاون ذهب فيه نحو مائتي رطل، ذكر هذا الرجل ان الموضع الذي أصيب ذلك فيه كان دار جابر بن حيان، فإنه لم يصب في ذلك الأزج غير الهاون فقط وموضع فتنه؟ (8) بنى للحل والعقد. هذا في أيام عز الدولة بن معز الدولة.
وقال لي: أبو اسبكتكين دستاردار انه هو الذي خرج ليتسلم ذلك. وقال جماعة من أهل العلم وأكابر الوراقين ان هذا الرجل يعنى جابرا، لا أصل له ولا حقيقة، وبعضهم قال إنه ما صنف، وان كان له حقيقة الا كتاب الرحمة، وان هذه المصنفات صنفها الناس ونحلوه إياها. وانا أقول: ان رجل فاضلا يجلس ويتعب ويصنف كتابا يحتوي على ألفي ورقة، يتعب قريحته وفكره باخراجه، ويتعب يده وجسمه بنسخه، ثم ينحله لغيره، اما موجودا أو معدوما، ضرب من الجهل، وان ذلك لا يستمر على أحد، ولا يدخل تحته من تحلى ساعة واحدة بالعلم. وأي فائدة في هذا وأي عائدة، والرجل له حقيقة وأمره أظهر وأشهر، وتصنيفاته أعظم وأكثر. ولهذا الرجل كتب في مذاهب الشيعة انا أوردها في مواضعها، وكتب في معاني شتى من العلوم قد ذكرتها في مواضعها من الكتاب. وقد