الخبر. كتاب رسالته في تقدمة الاخبار. كتاب رسالته في تقدمة المعرفة في الاستدلال بالاشخاص السماوية.
كتبه الأنواعيات كتاب رسالته في أنواع الجواهر الثمينة وغيرها. كتاب رسالته في أنواع الحجارة. كتاب رسالته في تلويح الزجاج. كتاب رسالته فيما يصبغ فيعطى لونا. كتاب رسالته في أنواع السيوف والحديد. كتاب رسالته فيما يطرح على الحديد والسيوف فلا تتثلم ولا تكل (1). كتاب رسالته في الطائر الإنسي. كتاب رسالته في تمريخ (2) الحمام كتاب رسالته في الطرح على البيض. كتاب رسالته في أنواع النحل وكرائمه. كتاب رسالته في عمل القمقم النباح.
كتاب رسالته في العطر وأنواعه. كتاب رسالته في كيمياء العطر. كتاب رسالته في صنعة أطعمة من غير عناصرها (3).
كتاب رسالته في الأسماء المعماة. كتاب رسالته في التنبيه على خدع الكيميائيين. كتاب رسالته في أركان الحيل.
كتاب رسالته الكبيرة في الاجرام الغائصة في الماء. كتاب رسالته في الأثرين المحسوسين في الماء. كتاب رسالته في المد والجزر. كتاب رسالته في الاجرام الهابطة. كتاب رسالته في عمل المرايا المحرقة. كتاب رسالته في سطار (4) المرآة.
كتاب رسالته في اللفظ وهي ثلاثة اجزاء أول وثاني وثالث. كتاب رسالته في الحشرات مصور عطاردي. كتاب رسالته في علم حدوث الرياح في باطن الأرض المحدثة كثير الزلازل والخسوف. كتاب رسالته في جواب أربع عشرة مسألة طبيعيات سئل عنها بعض اخوانه. كتاب رسالته في جواب ثلاث مسائل سئل عنها. كتاب رسالته في قصة المتفلسف بالسكوت. كتاب رسالته في علة الرعد والبرق والثلج والبرد والصواعق والمطر. كتاب رسالته في بطلان دعوى المدعيين صنعة الذهب والفضة وخدعهم. كتاب رسالته في الوفاء. كتاب رسالته في الإبانة ان الاختلاف الذي في الاشخاص العالية ليس علة الكيفيات الأولى كما هي علة ذلك في التي تحت الكون والفساد.
تلاميذ الكندي ووراقوه حسنويه. ونفطويه. وسلمويه. آخر على هذا الوزن. ومن تلامذته احمد ابن الطيب، ونذكره فيما بعد.
واخذ عنه أبو معشر.
أحمد بن الطيب هو أبو العباس أحمد بن محمد بن مروان السرخسي. ممن ينتمي إلى الكندي، وعليه قرأ ومنه اخذ، فذكرناه في هذا الموضع لاتصاله به. وكان متفننا في علوم كثيرة من علوم القدماء والعرب، حسن المعرفة، جيد القريحة، مليح التصنيف والتأليف. وكان أولا معلما للمعتضد، ثم نادمه وخص به. وكان يفضي إليه بأسراره ويستشيره في أمور مملكته. وكان الغالب على أحمد بن الطيب علمه لا عقله. وكان سبب قتل المعتضد إياه اختصاصه به، فإنه أفضى إليه بسر يتعلق بالقاسم بن عبيد الله، وبدر غلام المعتضد. فأفشاه وأذاعه بحيلة من القاسم عليه، مشهورة. فسلمه المعتضد إليهما، فاستصفيا ماله، ثم أودعاه المطامير. فلما كان في الوقت الذي خرج فيه المعتضد لفتح آمد، وقتال أحمد بن عيسى بن شيخ، أفلت من المطامير جماعة من الخوارج وغيرهم، والتقطهم مونس الفحل