ابن الحارث، وسعيد بن قيس، والحصين والطفيل ابنا الحارث بن عبد المطلب، وأبو سعيد بن ربيعة الأنصاري، وعبد الله بن خباب بن الأرت، وسهل بن حنيف، وأبو بشر بن عمر الأنصاري، وعوف بن الحارث بن عبد المطلب، ويزيد بن عبد الله الأسلمي، وعقبة بن عامر الجهني، ورافع بن خديج الأنصاري، وعمرو بن الحمق الخزاعي، والنعمان بن العجلان الأنصاري، وحجر بن عدي الكندي، ويزيد بن حجية النكري، ومالك بن كعب الهمداني، وربيعة بن شرحبيل، والحارث بن مالك، وحجر بن يزيد، وعلبة بن حجية.
ومن أهل الشام: حبيب بن مسلمة الفهري، وأبو الأعور السلمي، وبسر ابن أرطأة القرشي، ومعاوية بن خديج الكندي، والمخارق بن الحارث، ومسلم ابن عمرو السكسكي، وعبد الرحمن بن خالد بن الوليد، وحمزة بن مالك، وسبيع ابن يزيد الحضرمي، وعبد الله بن عمرو بن العاص، وعلقمة بن يزيد الكلبي، وخالد بن الحصين السكسكي، وعلقمة بن يزيد الحضرمي، ويزيد بن أبجر العبسي، ومسروق بن جبلة العكي، وبسر بن يزيد الحميري، وعبد الله بن عامر القرشي، وعتبة بن أبي سفيان، ومحمد بن أبي سفيان، ومحمد بن عمرو بن العاص، وعمار بن الأحوص الكلبي، ومسعدة بن عمرو العتبي، والصباح بن جلهمة الحميري، وعبد الرحمن بن ذي الكلاع، وثمامة بن حوشب، وعلقمة بن حكم).
وكتب يوم الأربعاء لثلاث عشرة ليلة بقيت من صفر سنة سبع وثلاثين).
(الخلاف بعد التحكيم) وإن الأشعث أخذ الكتاب فقرأه على الفريقين، يمر به على كل، راية راية، وقبيلة قبيلة، فيقرؤه عليهم، فمر برايات عنزة، وكان مع علي منهم أربعة آلاف رجل، فلما قرأه عليهم قال أخوان منهم، اسمهما جعد ومعدان: (لا حكم إلا لله) ثم شدا على أهل الشام، فقاتلا حتى قتلا، وهما أول من حكم.