[حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت وأمهاتكم التي أرضعنكم وأخواتكم من الرضعة وأمهات نسائكم وربائبكم التي في حجوركم من نسائكم التي دخلتم بهن فإن لم تكونوا دخلتم بهن فلا جناح عليكم وحلائل أبنائكم الذين من أصلابكم وأن تجمعوا بين الأختين إلا ما قد سلف إن الله كان غفورا رحيما (23)] نساء الآباء على الأبناء (1).
إنه كان فاحشة ومقتا) علة للنهي، أي أن نكاحهن كان فاحشة عند الله، ما رخص فيه لامة من الأمم، ممقوتا عند ذوي المروءات، ولذلك سمي ولد الرجل من زوجة أبيه المقتى (2).
وساء سبيلا: سبيل من يراه ويفعله، وقد مر سبب نزولها.
حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم