(10) وان نكثوا أيمانهم من بعد عهدهم وطعنوا في دينكم فقاتلوا أئمة الكفر انهم لا ايمان لهم لعلهم ينتهون (12) الا تقاتلون قوما نكثوا ايمانهم وهموا باخراج الرسول وهم بدؤوكم أول مرة أتخشونهم فالله أحق ان تخشوه ان كنتم مؤمنين (13) قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين (14) س الاسراء (17) وأوفوا بالعهد ان العهد كان مسؤلا (34) س المؤمنون (23) والذين هم لأماناتهم وعهدهم راعون (8) س المعارج (70) مثله (32) 346 (1) يب 140 ج 6 - محمد بن يعقوب عن كا 30 ج 5 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن النوفلي عن السكوني عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
قلت (له - كا) ما معنى قول النبي صلى الله عليه وآله يسعى بذمتهم أدناهم قال: لو أن جيشا من المسلمين حاصروا قوما من المشركين فأشرف رجل فقال: أعطوني الأمان حتى القى صاحبكم وأناظره (فأناظره - يب) فأعطاه (أدناهم الأمان - كا) وجب على أفضلهم الوفاء به.
347 (2) الدعائم 378 - روينا عن علي عليه السلام ان رسول الله صلى الله عليه وآله قال: ذمة المسلمين واحدة يسعى بها أدناهم.
348 (3) يب 140 ج 6 - محمد بن يعقوب عن كا 31 ج 5 - على (بن إبراهيم - يب) عن هارون بن مسلم عن مسعدة بن صدقة عن أبي عبد الله عليه السلام ان عليا صلوات الله عليه أجاز أمان عبد مملوك لأهل حصن من الحصون وقال هو من المؤمنين. قرب الإسناد 65 - السندي بن محمد عن أبي البختري عن جعفر عن أبيه نحوه.
349 (4) الجعفريات 81 - بإسناده عن علي عليه السلام قال: إذا رمى (اومى - ك) أحد من المسلمين إلى أحد من أهل الحرب بحبل فهو أمان. ك 250 - السيد فضل الله الراوندي في نوادره بإسناده عن موسى بن جعفر عن آبائه عنه عليهم السلام مثله.