ليست لحسود لذة وفى رواية ابن مسلم (23) من باب (43) حب الدنيا ثم الحسد وهي معصية ابن آدم حيث حسد اخاه فقتله وفى غير واحد من أحاديث باب (52) ما رفع عن الأمة ما يدل على رفع الحسد وفى رواية يونس (13) من باب (54) وجوب أداء الفرائض قوله عليه السلام وأقل الناس لذة الحسود.
وفى رواية تحف العقول (13) من باب (57) اليقين قوله عليه السلام واما علامة الحاسد فأربعة الغيبة والتملق والشماتة بالمعصية (هكذا).
وفى رواية حفص (17) من باب (60) اعتزال اهل الدنيا قوله ولا تحسد وفى غير واحد من أحاديث باب (63) مكارم الاخلاق ما يناسب ذلك فراجع وفى رواية أبى قتادة (6) من باب (73) تدبر العاقبة قوله عليه السلام ولا لحسود غنى وفى رواية العلاء (1) من باب (33) استحباب تعظيم الأصحاب من أبواب العشرة قوله عليه السلام ولا تحاسدوا وفى رواية يونس (31) من باب (94) ان خير الناس أنفعهم للناس قوله عليه السلام أقل الناس قيمة الحسود.
وفى رواية حماد (27) من باب (102) الحب في الله قوله عليه السلام وللحاسد ثلث علامات يغتاب إذا غاب ويتملق إذا شهد ويشمت بالمعصية وفى رواية تنبيه الخواطر (2) من باب (122) حرمة اغتياب المؤمن قوله عليه السلام ولا تحاسدوا.
(36) باب تحريم المكر والخديعة والخيانة والغش قال الله تعالى في س البقرة (2) يخادعون الله والذين آمنوا وما يخدعون الا أنفسهم وما يشعرون (9) علم الله انكم كنتم تختانون أنفسكم فتاب عليكم وعفا عنكم فالآن باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم الخ (187).
س آل عمران (3) ومكروا ومكر الله والله خير الماكرين (54).
س النساء (4) انا أنزلنا إليك الكتاب لتحكم بين الناس بما أريك الله ولا تكن للخائنين خصيما (105) واستغفر الله ان الله كان غفورا رحيما (106) ولا تجادل عن الذين يختانون أنفسهم ان الله لا يحب من كان خوانا أثيما (107).