باب (119) تحريم إيذاء المؤمن قوله عليه السلام ولا يستقلن أحدكم شيئا من المعاصي فإنه لا يدرى في ايها سخط الله وفى رواية ابن فضال من باب ذكر الله بالليل والنهار من أبواب الذكر قوله عليه السلام ولا تتبع الخطيئة في معدنها فتندم فان الخطيئة موعد اهل النار.
وفى رواية عبد الرحيم من باب ما يثبت به الكفر والارتداد من أبواب حد المرتد قوله عليه السلام فإذا أتي العبد بكبيرة من كبائر المعاصي أو بصغيرة من صغار المعاصي التي نهى الله تعالى عنها كان خارجا من الايمان ساقطا عنه اسم الايمان وثابتا عليه اسم الاسلام.
(10) باب ما ورد في بيان الكبائر من الذنوب قال الله تعالى في سورة البقرة (2) يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه قل قتال فيه كبير وصد عن سبيل الله وكفر به والمسجد الحرام واخراج اهله منه أكبر عند الله والفتنة أكبر من القتل (217) يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما اثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما (219).
س آل عمران (3) يا ايها الذين آمنوا لا تتخذوا بطانة من دونكم لا يألونكم خبالا ودوا ما عنتم قد بدت البغضاء من أفواههم وما تخفى صدورهم أكبر (118) س النساء (4) وآتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلى أموالكم انه كان حوبا كبيرا (2).
س الأنفال (8) والذين كفروا بعضهم أولياء بعض الا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير (73).
س الأسرى (17) ولا تقتلوا أولادكم خشية املاق نحن نرزقهم وإياكم ان قتلهم كان خطئا كبيرا (31).
س الكهف (18) وينذر الذين قالوا اتخذ الله ولدا (4) ما لهم به من علم