(8) باب ما ورد في ذكر الله تعالى عند ما أحل وحرم فإن كان طاعة عمل بها وان كان معصية تركها.
قال الله تعالى في سورة الأعراف (7) ان الذين اتقوا إذا مسهم طائف من الشيطان تذكروا فإذا هم مبصرون (201).
سورة الشعراء (26) إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وذكروا الله كثيرا (227).
سورة الأحزاب (33) لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا (21) يا ايها الذين آمنوا اذكروا الله ذكرا كثيرا (41).
سورة الرحمن (55) ولمن خاف مقام ربه جنتان.
سورة الجمعة (62) واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون (10).
سورة النازعات (79) واما من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى فان الجنة هي المأوى والآيات الدالة على ذكر الله كثيرة جدا تأتي انشاء الله في باب ذكر الله من أبواب الذكر.
787 (1) كا 65 ج 2 علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن هشام بن سالم عن أبي عبيدة عن أبي عبد الله عليه السلام قال من أشد ما فرض الله على خلقه ذكر الله كثيرا ثم قال لا أعني سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر وان كان منه ولكن ذكر الله عند ما أحل وحرم فإن كان طاعة عمل بها وان كان معصية تركها ويأتي نحو ذلك في رواية أبى عبيدة (2) من باب (68) وجوب انصاف الناس. مشكاة الأنوار 54 - من كتاب المحاسن عن أبي عبد الله عليه السلام مثله الا ان فيه اما لا أعني.
788 (2) كا 117 ج 2 - على عن أبيه عن ابن محبوب المعاني 193 حدثنا