(41) باب تحريم البخل والشح واللؤم وما ورد في ذمها س آل عمران (3) ولا يحسبن الذين يبخلون بما آتاهم الله من فضله هو خيرا لهم بل هو شر لهم سيطوقون ما بخلوا به يوم القيامة (180).
س النساء (4) الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ويكتمون ما آتاهم الله من فضله واعتدنا للكافرين عذابا مهينا (37) والصلح خير وأحضرت الأنفس الشح وان تحسنوا وتتقوا فان الله كان بما تعملون خبيرا (128).
س التوبة (9) فلما آتاهم من فضله بخلوا به وتولوا وهم معرضون (76).
س محمد (47) ان يسألكموها فيحفكم تبخلوا ويخرج أضغانكم (37) ها أنتم هؤلاء تدعون لتنفقوا في سبيل الله فمنكم من يبخل ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه والله الغنى وأنتم الفقراء (38).
س الحديد (57) الذين يبخلون ويأمرون الناس بالبخل ومن يتول فان الله هو الغنى الحميد (24).
س الحشر (59) ومن يوق شح نفسه فأولئك هم المفلحون (9) وفى س التغابن (64) آية (16) مثله.
س الليل (92) واما من بخل واستغنى (8) وكذب بالحسنى (9) فسنيسره للعسرى (10).
1753 (1) كا 44 ج 4 - (محمد بن يحيى - معلق) عن أحمد بن محمد (بن عيسى) عن ابن أبي عمير عن الحسين بن أحمد عن إسحاق بن عمار عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله لبنى سلمة يا بني سلمة من سيدكم قالوا يا رسول الله سيدنا رجل فيه بخل فقال رسول الله صلى الله عليه وآله وأي داء أدوى (أدأى - ظ) من البخل ثم قال بل سيدكم الأبيض الجسد البراء بن المعرور.
1754 (2) ك 509 ج 1 أبو القاسم الكوفي في كتاب الاخلاق عن رسول الله صلى الله عليه وآله أنه قال لا يجتمع الايمان والبخل في قلب امرء وقال لقبيلة من الأنصار يعرفون.