٦ - التهذيب، ١ / ٨٦، الباب ٤، باب صفة الوضوء، الحديث ٧٤ [٢٢٥].
الكافي، ٣ / ١٣، كتاب الطهارة، باب اختلاط ماء المطر بالبول...، الحديث ٧.
رواه البحار عنهما بالإسناد عن الحسين بن سعيد بنحو واحد، راجعه، ٢ / ٢٧٤، كتاب العلم، الباب ٣٣، باب ما يمكن أن يستنبط من الآيات...، الحديث ١٥.
الوافي، ٦ / ٦٨، الحديث ٣٦ و ٣٧.
الوسائل، ١ / ٢١١، الباب ٩، من أبواب الماء المضاف والمستعمل، الحديث ١ [٥٣٩].
الكافي: عن محمد بن إسماعيل، عن الفضل بن شاذان، عن حماد، عن ربعي، عن الفضيل بن يسار... فينتضح من الماء في الإناء قال: لا بأس، (ما جعل عليكم في الدين من حرج).
٧ - التهذيب، ١ / ٣٦٣، الباب ١٦، باب في صفة الوضوء والفرض منه، الحديث ٢٧ [١٠٩٧].
الكافي، ٣ / ٣٣، باب الجبائر والقروح والجراحات، الحديث ٤.
الإستبصار، ١ / ٧٧، الباب ٤٦، باب المسح على الجبائر، الحديث ٣.
تفسير العياشي، ١ / ٣٠٢، في ذيل سورة الحج: ٧٨.
البحار عن التهذيب، ٢ / ٢٧٧، كتاب العلم، باب ما يمكن أن يستنبط...، الحديث ٣٢.
وعن العياشي، ٨٠ / ٣٦٧، كتاب الطهارة، الباب ٣٧، باب حكم صاحب السلس...، الحديث ٨.
الوسائل عن الشيخ، ١ / ٤٦٤، كتاب الطهارة، الباب ٣٩، باب إجزاء المسح على الجبائر، الحديث ٥ [١٢٣١].
الوافي، ٦ / ٣٦٠، الحديث ٥.
ليس في التفسير: " مسح عليه ".
في البحار عن العياشي وقال: بيان: رواه في التهذيب بسند حسن وزاد في آخره " امسح عليه " ويدل على جواز الاستدلال بأمثال تلك العمومات وعلى أنه يفهم بعض القرآن غيرهم. ثم الظاهر أن المراد " بالظفر " ظفر الرجل لا اليد، بقرينة العثر فيدل على وجوب استيعاب الرجل بالمسح طولا وعرضا ويمكن أن يقال: لعله انقطع جميع أظفاره أو المعنى إن استحباب الاستيعاب يحصل بالمسح عليه. وحمل المسح على المسح على البقية، بعيد ويمكن أن يكون المراد ظفر اليد فإن العثر قد يصير سببا لذلك، إذا انجر إلى السقوط، كما فهمه المحقق التستري (ره) حيث قال: (الظاهر على القول بأنه لا يجب مسح جميع ظهر اليد في التيمم أن الأحوط أن يجمع مع هذا الوضوء تيمما).

مفاتيح البحث: ابن أبي عمير ⁽¹⁾، أبو عبد الله ⁽¹⁾، الحسين بن سعيد ⁽²⁾، أحمد بن محمد ⁽¹⁾، الغسل ⁽¹⁾، الفضل بن شاذان ⁽¹⁾، محمد بن إسماعيل ⁽¹⁾، سورة الحج ⁽¹⁾، القرآن الكريم ⁽¹⁾، التيمّم ⁽¹⁾، الوضوء ⁽³⁾، الجواز ⁽¹⁾، الوجوب ⁽¹⁾، الطهارة ⁽³⁾