1 - ج 21، " باب الكعبة وكيفية بنائها "، (ص 14، س 10، 9).
2 - ج 21، " باب فضل مكة وأسمائها "، (ص 18، س 22 وص 19، س 20) وأيضا الحديث الثاني - ج 18، كتاب الصلاة، " باب صلاة الرجل والمرأة في بيت واحد "، (ص 124، س 5)، و " باب ما يكون بين يدي المصلى "، (ص 114، س 35) مع بيان له.
3 - ج 21، " باب الكعبة وكيفية بنائها "، (ص 14، س 10، 9).
4 - لم أجد هذا الحديث مرويا عن المحاسن في مظانه من البحار، نعم نقله في المجلد الثاني والعشرين في باب زيارة إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وآله وفاطمة بنت أسد (ع) وحمزة (ع) وسائر الشهداء بالمدنية وإتيان سائر المشاهد فيها (ص 32، س 14) عن علل الشرائع للصدوق (ره) بهذه العبارة " ع - ابن الوليد، عن الصفار، عن ابن عيسى، عن ابن فضال، عن أبي جميلة، عن ليث قال قلت لأبي عبد الله (ع): لم سمى مسجد الفضيح؟ - قال: النخل يسمى الفضيخ فلذلك سميه. بيان - الأشهر في وجه التسمية هو أن الفضخ الكسر، والفضيخ شراب يتخذ من بسر مفضوخ وكانوا في الجاهلية يفضخون في التمر لذلك فبه سمى المسجد وأما الفضيخ بمعنى النخل فليس فيما عندنا من كتب اللغة ولا يبعد أن يكون اسما لنخلة مخصوصة كانت فيه ويؤيده أن في الكافي: " لنخل يسمى الفضيخ ". 5 - تقدم آنفا تحت رقم 2.
6 - ج 21، " باب فضل الحجر وعلة استلامه "، (ص 51، س 25).

مفاتيح البحث: النبي آدم عليه السلام ⁽¹⁾، معاوية بن عمار ⁽²⁾، ابن أبي عمير ⁽³⁾، أبان بن عثمان ⁽¹⁾، حماد بن عيسى ⁽²⁾، السجود ⁽³⁾، إبراهيم إبن الرسول صلى الله عليه وآله ⁽¹⁾، السيدة فاطمه بنت أسد أم أمير المؤمنين عليهما السلام ⁽¹⁾، كتاب علل الشرايع للصدوق ⁽¹⁾، مدينة مكة المكرمة ⁽¹⁾، الشهادة ⁽¹⁾، الزيارة ⁽¹⁾، الصّلاة ⁽²⁾، التمر ⁽¹⁾