يعنى بنصب اللام فانى نزلته تنزيلا أفتلوموني أنى أبكي.
نادرة: وبسند متصل إلى سليم بن عيسى قال دخلت على حمزة ابن حبيب الزيات رضي الله عنه فوجدته يمرغ خديه في الأرض ويبكى فقلت أعيذك بالله ما هذا البكاء؟
فقال رأيت البارحة في منامي كأن القيامة قد قامت وقد دعى بقراء القرآن فكنت ممن حضر فسمعت قائلا يقول بكلام عذب لا يدخل إلا من عمل بالقرآن فرجعت القهقري فهتف باسمى