وجها فسماه أبو طالب عليا وقال.
سميته بعلي كي يدوم له * عز العلو وفخر العز أدومه وجاء النبي (صلى الله عليه وآله) فحمله معه إلى منزل، أمه قال علي بن الحسين: فوالله ما سمعت شيئا حسنا إلا وهذا من أحسنه (1)، فلا التفات حينئذ لتوقف ابن أبي الحديد في ذلك زاعما أن المحدثين لا يعترفون به ويزعمون أن المولود في الكعبة حكيم بن حزام بن خويلد (2) إذ لا عبرة