البيت (عليهم السلام)، واستلهم العدلية من المتكلمين من تلك الروايات وعنونوها في مسفوراتهم الكلامية.
روى الصدوق بسند صحيح، عن الصادق (عليه السلام) أنه قال:
" كان فيما أوحى الله عز وجل إلى موسى (عليه السلام) أن يا موسى ما خلقت خلقا أحب إلي من عبدي المؤمن، وإنما أبتليه لما هو خير له وأعافيه لما هو خير له، وأنا أعلم بما يصلح عليه أمر عبدي، فليصبر على بلائي، وليشكر نعمائي، وليرض بقضائي، أكتبه في الصديقين عندي إذا عمل برضائي فأطاع أمري ". (1)