المسلمين غفر له. في الزوائد: قد جاء عن عائشة في الترمذي والنسائي مثله. وإسناده صحيح ورجاله رجال الصحيحين. انتهى. وما ذكره موجود في سنن الترمذي ج 2 ص 247 وفي سنن النسائي ج 4 ص 75 بصيغة مائة وأمة من الناس).
- وفي فردوس الأخبار ج 4 ص 329 ح 6496:
أنس وعائشة: ما من ميت يصلي عليه أمة من المسلمين يبلغوا أن يكونوا مائة يشفعون له إلا شفعوا فيه.
- وفي ص 371 ح 6609: أبو هريرة: ما صف قوم صفوفا ثلاث على ميت فيستغفرون له إلا شفعوا.
- وروى ابن ماجة في سننه ج 1 ص 477:
عن كريب مولى عبد الله بن عباس قال: هلك ابن لعبد الله بن عباس فقال لي: يا كريب قم فانظر هل اجتمع لابني أحد؟ فقلت نعم. فقال ويحك كم تراهم أربعين؟
قلت: لا، بل هم أكثر. قال: فاخرجوا بابني فأشهد لسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من أربعين من مؤمن يشفعون لمؤمن، إلا شفعهم الله.
- وروى ذلك أحمد بشروط أشد قال في ج 1 ص 277:
عن كريب مولى ابن عباس عن عبد الله بن عباس أنه مات ابن له بقديد أو بعسفان فقال: يا كريب أنظر ما اجتمع له من الناس؟ قال فخرجت فإذا ناس قد اجتمعوا له فأخبرته، قال يقول هم أربعون؟ قال نعم، قال أخرجوه فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ما من مسلم يموت فيقوم على جنازته أربعون رجلا لا يشركون بالله شيئا، إلا شفعهم الله فيه. ورواها الديلمي في فردوس الأخبار ج 4 ص 318 ح 6469.
المؤشر الخامس: يشير إلى احتمال اختلاط الحديث بغيره..
- ففي مسند أحمد ج 3 ص 303 عن جابر قال: قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
من كن له ثلاث بنات يؤويهن ويرحمهن ويكفلهن، وجبت له الجنة البتة. قال قيل يا