الأعظم الذي الذي إذا سئلت به كان حقا عليك أن تجيب أن تصلي على محمد وعلى آل محمد وأسئلك أن تقضي حاجتي، ويسأل حاجته.
رواه في (القول البديع) (ص 156) من طريق الطبراني من حديث جعفر بن محمد قال: كان أبي إذا ذكر به أمر قام فتوضأ وصلى ركعتين ثم قال في دبر صلاته فذكره.
ومن كلام له (ع) لقد تجلي الله تعالى لعباده في كلامه ولكن لا يبصرون.
رواه في (عوارف المعارف) (ص 165).
ومن كلامه (ع) في تفسير قوله تعالى: ثم دنى فتدلى من ظن أنه بنفسه دنا جعل ثم مسافة إنما التداني أنه كلما قرب منه بعد عن أنواع المعارف، إذ لا دنو ولا بعد.
رواه في (نتايج الأفكار القدسية) (ج 2 ص 59 ط دمشق).