ومنهم العلامة الشبلنجي في (نور الأبصار) (ص 200 ط العثمانية بمصر).
قال:
ولد موسى الكاظم ذكر بعين ما تقدم عن (الفصول المهمة) أولا ولم يذكر له من أول نسبه إلى قوله: البربرية.
ومنهم العلامة الشيخ زين الدين الشهير بابن الوردي في (ذيل تاريخ أبي الفداء) (ج 1 ص 281 ط الغري) قال:
ثم دخلت سنة ثلاث وثمانين ومائة فيها: توفي موسى الكاظم بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين بن علي بن أبي طالب رضي الله عنهم ببغداد في حبس الرشيد، حكت أخت سبحانه السندي بن شاهك وكانت تلي خدمته.
ومنهم العلامة المعاصر السيد محمد عبد الغفار الهاشمي الأفغاني في (أئمة الهدى) (ص 122 ط القاهرة).
كان عمر الإمام (أي موسى بن جعفر) 55 سنة ومدة إمامته 35 سنة وقد دفن بمقابر قريش في بغداد المسماة اليوم بالكاظمية وقد حذا حذو بني أمية بنوا العباس الهاشميون أيضا في قتل أهل البيت لأجل الدنيا الفانية.
ومنهم العلامة الشيخ عبد الهادي الأبياري في (العرائس الواضحة) (ص 205) قال:
والكاظم موسى سابع الأئمة الاثني عشر على رأي الإمامية ولد سنة 129 وتوفي سنة 183 وسمي بالكاظم لإحسانه إلى من يسئ إليه.
ومنهم العلامة محمد مبين السهالوي في (وسيلة النجاة) (ص 364 ط گلشن فيض لكهنو).
كنى موسى بن جعفر بأبي الحسن وأبي إبراهيم وأبي علي وأبي إسماعيل،