نبذة من كلماته عليه السلام كان (ع) يقول: اللهم إني أعوذ بك أن تحسن في لوايع العيون علانيتي وتقبح في خفيات العيون سريرتي اللهم كما أسئت وأحسنت إلي فإذا عدت فعد علي، رواه أبو نعيم في (حلية الأولياء) (ج 3 ص 134 ط السعادة بمصر).
ورواه في مطالب السؤول) (ص 77 ط طهران).
وفي (المختار في مناقب الأخيار) (ص 28) لكنه ذكر بدل كلمة لوايع:
لوامع، وبدل قوله خفيات العيون: خفيات القلوب، ورواه في (الفصول المهمة) (ص 188 ط الغري) من قوله: اللهم كما أسئت الخ.
وكان يقول (ع) إن قوما عبدوا الله رهبة فتلك عبادة العبيد وآخرين عبدوه رغبة، فتلك عبادة التجار، وقوما عبدوا الله شكرا، فتلك عبادة الأحرار، رواه العلامة أبو نعيم في (حلية الأولياء) (ج 3 ص 134 ط السعادة بمصر)، ورواه العلامة ابن الأثير في (المختار في مناقب الأخيار) (ص 28) ورواه العلامة ابن طلحة في (مطالب السؤول) (ص 77) ورواه العلامة الشيخ عبد المجيد النقشبندي الخالدي في (الحدائق الوردية) (ص 31)، ورواه الخواجة پارسا البخاري في (فصل الخطاب) على (ما في ينابيع المودة) (ص 377 ط اسلامبول)، ورواه ابن الصبان في (إسعاف الراغبين) (المطبوع بهامش نور الأبصار ص 241 ط مصر)، ورواه الشيخ عبد المجيد النقشبندي في (الحدايق الوردية) (ص 34 ط مطبعة الدرويشية في دمشق).