____________________
فليس فيها تعويض ولا جعل حق للمالك على رقبة العامل ولا للعامل على مال المالك. (البروجردي).
(1) وإن كان قصده أن يكون المال لمالكه وتمام الربح للغير لا تصح المعاملة وسيجئ أن أجرة المثل والربح للمالك. (الفيروزآبادي).
* ومضاربة فاسدة إن كان بقصدها. (الگلپايگاني).
(2) أو يقيد المالك إذنه في التجارة بماله بالمجانية لأنه إن اتجر العامل به مع ذلك فقد هتك احترام عمله. (الگلپايگاني).
(3) كما هو كذلك في البضاعة وقد التزم (قدس سره) في باب المساقاة بعدم استحقاق العامل الأجرة فيما إذا اشترط المالك انفراده بالثمر. (الخوئي).
* حتى يأخذ المالك به في مقام الترافع أو تكليفه الظاهري والاستحقاق الواقعي تابع لواقعيته. (الإمام الخميني).
* بحيث يكون إرجاع المالك إليه ظاهرا في المجانية ليكون العمل معه هتكا لاحترام عمله. (الگلپايگاني).
* هذا الظهور لا تأثير له في عدم استحقاق الأجرة واقعا نعم ربما يكون له أثر
(1) وإن كان قصده أن يكون المال لمالكه وتمام الربح للغير لا تصح المعاملة وسيجئ أن أجرة المثل والربح للمالك. (الفيروزآبادي).
* ومضاربة فاسدة إن كان بقصدها. (الگلپايگاني).
(2) أو يقيد المالك إذنه في التجارة بماله بالمجانية لأنه إن اتجر العامل به مع ذلك فقد هتك احترام عمله. (الگلپايگاني).
(3) كما هو كذلك في البضاعة وقد التزم (قدس سره) في باب المساقاة بعدم استحقاق العامل الأجرة فيما إذا اشترط المالك انفراده بالثمر. (الخوئي).
* حتى يأخذ المالك به في مقام الترافع أو تكليفه الظاهري والاستحقاق الواقعي تابع لواقعيته. (الإمام الخميني).
* بحيث يكون إرجاع المالك إليه ظاهرا في المجانية ليكون العمل معه هتكا لاحترام عمله. (الگلپايگاني).
* هذا الظهور لا تأثير له في عدم استحقاق الأجرة واقعا نعم ربما يكون له أثر