قبل هذه الجملة كان يدور حول الحمار والراكب لا أهل القرية.
فلما تبين له قال أعلم أن الله على كل شئ قدير.
عندما اتضحت كل هذه المسائل للنبي المذكور قال إنه يعلم أن الله قادر على كل شئ. لاحظ أنه لم يقل: الآن علمت كقول زليخا بشأن يوسف الآن حصحص الحق (1) بل قال " أعلم " أي أنني أعترف ومعرفتي بهذا الأمر بعلمي.
* * *