____________________
(1) أي فقد أحد الأوصاف الخمسة المذكورة.
(2) لكنه عاقل حر مسلم عفيف.
(3) لكنه بالغ حر مسلم عفيف.
(4) لكنه بالغ عاقل مسلم عفيف.
(5) لكنه بالغ عاقل حر عفيف.
(6) أي قذف شخصا متظاهرا بالزنا، لكنه بالغ عاقل حر مسلم.
والمراد من المتظاهر هنا: من لم يكن عفيفا.
(7) أي يجب التعزير على من قذف شخصا فاقدا لهذه الأوصاف الخمسة المذكورة بتمامها، أو فاقدا لبعضها ومنها العفة.
(8) أي أطلق المصنف وجماعة من الفقهاء التعزير على من قذف الفاقد للأوصاف، أو بعضها الذي منها العفة. فالفاقد للعفة: هو المتظاهر للفسق.
وبموجب هذا الإطلاق من المصنف والجماعة لا فرق بين المتظاهر وغيره في أن القاذف لمثل هذا الانسان الفاقد للعفة يستحق التعزير.
(9) أي وغير الزنا من المعاصي الآخر التي لم يكن متظاهرا بها.
(10) أي وجه عدم الفرق بين الذنب المتظاهر به، وغير المتظاهر به - عموم أدلة التعزير على القاذف.
" منها ": مرسلة يونس. راجع " الوسائل " الطبعة الجديدة سنة 1388.
الجزء 18 ص 440 الحديث 5.
" ومنها ": عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الله عز وجل جعل لكل شئ حدا، وجعل على من تعدى حدا من حدود الله
(2) لكنه عاقل حر مسلم عفيف.
(3) لكنه بالغ حر مسلم عفيف.
(4) لكنه بالغ عاقل مسلم عفيف.
(5) لكنه بالغ عاقل حر عفيف.
(6) أي قذف شخصا متظاهرا بالزنا، لكنه بالغ عاقل حر مسلم.
والمراد من المتظاهر هنا: من لم يكن عفيفا.
(7) أي يجب التعزير على من قذف شخصا فاقدا لهذه الأوصاف الخمسة المذكورة بتمامها، أو فاقدا لبعضها ومنها العفة.
(8) أي أطلق المصنف وجماعة من الفقهاء التعزير على من قذف الفاقد للأوصاف، أو بعضها الذي منها العفة. فالفاقد للعفة: هو المتظاهر للفسق.
وبموجب هذا الإطلاق من المصنف والجماعة لا فرق بين المتظاهر وغيره في أن القاذف لمثل هذا الانسان الفاقد للعفة يستحق التعزير.
(9) أي وغير الزنا من المعاصي الآخر التي لم يكن متظاهرا بها.
(10) أي وجه عدم الفرق بين الذنب المتظاهر به، وغير المتظاهر به - عموم أدلة التعزير على القاذف.
" منها ": مرسلة يونس. راجع " الوسائل " الطبعة الجديدة سنة 1388.
الجزء 18 ص 440 الحديث 5.
" ومنها ": عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله: إن الله عز وجل جعل لكل شئ حدا، وجعل على من تعدى حدا من حدود الله