(الفصل الثالث - في القذف) (وهو الرمي بالزنا، أو اللواط مثل قوله: زنيت) بالفتح (أو لطت، أو أنت زان أو لائط وشبهه) من الألفاظ الدالة على القذف (مع الصراحة والمعرفة) أي معرفة القاذف (بموضوع اللفظ (5) بأي لغة كان) وإن لم يعرف المواجه (6) معناه، ولو كان القائل جاهلا بمدلوله فإن
____________________
(1) أي توجه ضرر نحو المحدود كما لو كان مريضا فحد فطال مرضه أو مات مثلا.
(2) أي بين الله وبين الناس كحد القذف فإنه مشترك بين الله عز وجل وبين العباد.
(3) الوسائل. الجزء 18 ص 333. الحديث 1.
(4) نفس المصدر ص 333 وص 336.
(5) أي لفظ زنيت بالفتح، أو لطت بمعنى أن يكون القاذف حينما يقذف الشخص بهذه الألفاظ عارفا بموضوعاتها بأي لغة كان القذف.
(6) وهو المخاطب أي وإن لم يعرف المخاطب معنى اللفظ الذي قذفه به.
(2) أي بين الله وبين الناس كحد القذف فإنه مشترك بين الله عز وجل وبين العباد.
(3) الوسائل. الجزء 18 ص 333. الحديث 1.
(4) نفس المصدر ص 333 وص 336.
(5) أي لفظ زنيت بالفتح، أو لطت بمعنى أن يكون القاذف حينما يقذف الشخص بهذه الألفاظ عارفا بموضوعاتها بأي لغة كان القذف.
(6) وهو المخاطب أي وإن لم يعرف المخاطب معنى اللفظ الذي قذفه به.