الأئمة ع مع المعارض وأن ما لا نص فيه إذا احتاج الإنسان إلى حكمه وجب أن يسأل عنه علماء العامة ويأخذ بخلاف قولهم.
باب 31: أنه لا يمتنع تأخير البيان والجواب من النبي والأئمة ع فيعمل بالاحتياط إلى أن يعلم البيان.
باب 32: وجوب العمل برواية الثقة في الأحكام الشرعية إذا روى عن الأئمة.
باب 33: عدم جواز استنباط شئ من الأحكام النظرية من ظواهر القرآن إلا بعد معرفة تفسيرها وناسخها ومنسوخها ومحكمها ومتشابهها من الأئمة ع.
باب 34: عدم جواز استنباط الأحكام النظرية من ظواهر حديث النبي (ص) المروى عن غير جهة الأئمة ع ما لم يعلم تفسيره وناسخه ومنسوخه منهم.
باب 35: استحباب هداية الناس إلى أحكام الدين ودفع الشكوك والشبهات عن المؤمنين.
باب 36: وجوب الحذر من متابعة علماء السوء في الأحكام الشرعية.
باب 37: وجوب العلم بالأحاديث التي عالم ثبوتها عنهم ع بالتواتر.
باب 38: وجوب العمل بالأحاديث التي علم ثبوتها عنهم ع بالقرائن.
باب 39: عدم جواز الجزم بكذب الأخبار المنسوبة إليهم ع حيث يحتمل صدقها بل ينبغي تجويز الأمرين إذا لم يعلم ثبوتها.
باب 40: وجوب العمل بالأحاديث الثابتة عنهم ع وإن كانت تحتمل التقية مع عدم المعارض.