٢ - الكافي، ١ / ٢٧، كتاب العقل والجهل، الحديث ٣٢.
المحاسن، ١ / ١٩٢، كتاب مصابيح الظلم، باب العقل، الحديث ٦.
البحار عن المحاسن، ١ / ٩٦، كتاب العقل والجهل، الباب ٢، باب حقيقة العقل، الحديث ٤.
الوافي، ١ / ٧٨، المصدر الحديث ١.
في الكافي: قال: ذكر عنده أصحابنا وذكر العقل قال: فقال (ع): لا يعبأ بأهل الدين ممن لا عقل له، فقلت: جعلت فداك، إن ممن يصف هذا الأمر قوما لا بأس بهم عندنا وليست لهم تلك العقول فقال ليس هؤلاء ممن خاطب الله، إن الله خلق العقل، فقال له: أقبل فأقبل وقال له: أدبر فأدبر فقال: وعزتي وجلالي ما خلقت شيئا أحسن منك أو أحب إلى منك، بك آخذ وبك أعطي.
في المحاسن: لا أكملك. وفي تعليقته: إن في بعض النسخ بدل " لا أكملك "، " لا أكملنك " مع نون التأكيد.
وحديث المحاسن ملحق بالحديث الأول وكان الأولى ذكره ذيله. وسيأتي في أصول الفقه، الباب ٥٧، نقل الحديث بسند آخر للمحاسن، عن هشام باختلاف يسير في المتن.
وقال في الوافي، ١ / ٥٢، بعد ذكر الحديثين: هذا مما روته العامة والخاصة بأسانيد مختلفة وألفاظ متغايرة، ثم عقبه ببيان طويل.
٣ - الكافي، ١ / ١٢، كتاب العقل والجهل، الحديث ١١.
المحاسن ١ / 192، كتاب مصابيح الظلم، باب العقل، الحديث 11.
البحار عن المحاسن، 1 / 91، كتاب العقل والجهل، الباب 1، باب فضل العقل، الحديث 12.
الوافي، 1 / 85 المصدر الحديث 15.
في المحاسن: وإفطار العاقل أفضل من صوم الجاهل وإقامة...، وفيه: رسولا ولا نبيا.
في هامش الوافي والكافي: من جميع عقول أمته...
ذيل الحديث: من جميع عقول أمته وما يضمر النبي (ص) في نفسه أفضل من اجتهاد المجتهدين وما أدى العبد فرائض الله حتى عقل عنه ولا بلغ جميع العابدين في فضل عبادتهم ما بلغ العاقل، والعقلاء هم أولوا الألباب، الذين قال الله تعالى: (وما يتذكر إلا أولوا الألباب).

مفاتيح البحث: أحمد بن محمد بن خالد ⁽¹⁾، ابن أبي نجران ⁽¹⁾، الحسن بن الجهم ⁽¹⁾، علي بن أسباط ⁽¹⁾، سهل بن زياد ⁽¹⁾، الحسن بن محبوب ⁽¹⁾، علي بن الحسن ⁽¹⁾، محمد بن الحسن ⁽¹⁾، الرسول الأكرم محمد بن عبد الله صلى الله عليه وآله ⁽¹⁾، أصول الفقه ⁽¹⁾، الجهل ⁽⁵⁾، الظلم ⁽²⁾، الفدية، الفداء# ⁽¹⁾، الإقامة ⁽¹⁾، الصيام، الصوم ⁽¹⁾