وهو في اللفظ مدحة إلى أن قال: وقد قال الله تعالى: (ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها) ولم يقل في كتبه: إنه المحمول بل قال: إنه الحامل في البر والبحر ولم يسمع أحد ممن آمن بالله وعظمه قال في دعائه: يا محمول.
[24] 3 - وعن محمد بن أبي عبد الله، رفعه عن يونس بن عبد الرحمن، قال: قلت لأبي الحسن الأول ع: بما أوحد الله فقال: يا يونس، لا تكونن مبتدعا، من نظر برأيه هلك، ومن ترك أهل بيت نبيه ضل، ومن ترك كتاب الله وقول نبيه كفر.
[25] 4 - محمد بن مسعود العياشي في تفسيره، عن مسعدة بن صدقة، عن