ومنها ما ذكره جماعة من أعلام القوم:
منهم العلامة اليافعي في (مرآة الجنان) (ج 1 ص 191 ط حيدر آباد) قال:
وروي أنه تكلم رجل فيه وافترى عليه فقال له زين العابدين: إن كنت كما قلت فأستغفر الله، وإن لم أكن كما قلت: فغفر الله لك فقام إليه الرجل وقبل رأسه وقال: جعلت فداك لست كما قلت، فاغفر لي قال: غفر الله لك فقال الرجل:
الله أعلم حيث يجعل رسالته ومنهم العلامة المذكور في (روض الرياحين) (ص 56 ط القاهرة):
روى الحديث بعين ما تقدم عنه في (مرآة الجنان).
ومنهم العلامة محمد خواجة پارسا البخاري في (فصل الخطاب) (على ما في ينابيع المودة ص 377 ط اسلامبول).
روى بعين ما تقدم عن (مرآة الجنان).