ومنها ما رواه القوم:
منهم العلامة الشبلنجي في (نور الأبصار) (ص 130 ط مصر) قال:
ولقيه رجل فسبه فقال له: يا هذا بيني وبين جهنم عقبة إن أنا جزتها فما أبالي بما قلت وإن لم أجزها فأنا أكثر مما تقول.
ومنهم العلامة الشيخ حسن الحمزاوي في (مشارق الأنوار) ص 120 ط مصر).
روى الحديث بعين ما تقدم عن (نور الأبصار) وزاد أنه قال: ألك حاجة فخجل الرجل.