وقال أنت ابن الرضا حقا وبيت المصطفى (ص) صدقا.
وأخذه معه وأحسن إليه وقربه وبالغ في إكرامه وإجلاله وإعظامه فلم يزل مشفقا لما ظهر له أيضا بعد ذلك من بركاته ومكاشفاته وكراماته وفضله وعلمه وكمال عقله وظهور برهانه مع صغر سنة ولم يزل المأمون متوفرا على تبجيله وعطائه وإكرامه.
ومنهم العلامة الشيخ كمال الدين محمد بن طلحة الشافعي في (مطالب السؤول) (ص 87 ط طهران):
روي الحديث بعين ما تقدم عن (الفصول المهمة) معنى لكنه ذكر بدل كلمة: تسع سنين، إحدى وعشرة سنة.
ومنهم العلامة ابن حجر في (الصواعق المحرقة) (ص 123 ط البابي بحلب) روى الحديث بعين ما تقدم عن (الفصول المهمة) بعينه ومنهم العلامة الشيخ أحمد بن يوسف الدمشقي القرماني في (أخبار الدول وآثار الأول) (ص 115 ط بغداد) روى الحديث بمعنى ما تقدم عن (الفصول المهمة) ومنهم العلامة القندوزي في (ينابيع المودة) (ج 3 ص 13 ط العرفان) روى الحديث بمعنى ما تقدم عن (الفصول المهمة) ومنهم العلامة المعاصر السيد عبد الغفار الهاشمي في (أئمة الهدى) (ص 129 ط القاهرة) روي الحديث بعين ما تقدم عن (الفصول المهمة) ملخصا.
ومنهم العلامة الشبلنجي في (نور الأبصار) (ص 217 ط العثمانية بمصر) روي الحديث بمعنى ما تقدم عن (الفصول المهمة)