* والحديث الآخر " من كسبه وعلاجه ".
* وحديث العبد " ولى حره وعلاجه " أي عمله.
* ومنه حديث سعد بن عبادة " كلا والذي بعثك بالحق إن كنت لأعالجه بالسيف قبل ذلك " أي أضربه.
(ه) وحديث عائشة " لما مات أخوها عبد الرحمن بطريق مكة فجأة قالت: ما آسى على شئ من أمره إلا خصلتين: أنه لم يعلج، ولم يدفن حيث مات " أي لم يعلج سكرة الموت فيكون كفارة لذنوبه.
ويروى " لم يعالج " يفتح اللام: أي لم يمرض، فيكون قد ناله من ألم المرض ما يكفر ذنوبه.
* وفى حديث الدعاء " وما تحويه عوالج الرمال " هي جمع: عالج، وهو ما تراكم من الرمل ودخل بعضه في بعض.
(علز) * في حديث على " هل ينتظر أهل بضاضة الشباب إلا علز القلق " العلز بالتحريك: خفة وهلع يصيب الانسان. علز بالكسر يعلز علزا. ويروى بالنون، من الإعلان، الإظهار.
(علص) (س) فيه " من سبق العطس إلى الحمد أمن الشوص، واللوص، والعلوص " هو وجع في البطن، وقيل التخمة.
(علف) (ه) فيه " ويأكلون (1) علافها " هي جمع علف، وهو ما تأكله الماشية، مثل جمل وجمال.
(س) وفى حديث بنى ناجية " أنهم أهدوا إلى ابن عوف رحالا علافية " العلافية:
أعظم الرحال، أول من عملها علاف، وهو زبان (2) أبو جرم.