* وفى حديث على " المختص بعقائل كراماته " جمع عقيلة، وهي في الأصل: المرأة الكريمة النفيسة، ثم استعمل في الكريم النفيس من كل شئ من الذوات والمعاني.
* وفى حديث الزبرقان " أحب صبياننا إلينا الأبله العقول " هو الذي يظن به الحمق، فإذا فتش وجد عاقلا. والعقول: فعول منه للمبالغة.
(س) ومنه حديث عمرو بن العاص " تلك عقول كادها بارئها " أي أرادها بسوء.
(س) وفيه " إنه كان للنبي صلى الله عليه وسلم فرس يسمى ذا (1) العقال " العقال بالتشديد:
داء في رجلي الدواب، وقد يخفف، سمى به لدفع عين السوء عنه.
قال الجوهري: وذو عقال اسم فرس.
(ه) وفى حديث الدجال " ثم يأتي الخصب فيعقل الكرم " أي يخرج العقيلي وهي الحصرم.
(عقم) (ه) فيه " سواء ولود خير من حسناء عقيم " العقيم: المرأة التي لا تلد، وقد عقمت تعقم فهي عقيم، وعقمت فهي معقومة، والرجل عقيم ومعقوم.
* ومنه الحديث " اليمين الفاجرة التي يقتطع بها مال المسلم تعقم الرحم " يريد أنها تقطع الصلة والمعروف بين الناس. ويجوز أن يحمل على ظاهره.
* ومنه حديث ابن مسعود " إن الله يظهر للناس يوم القيامة فيخر المسلمون للسجود وتعقم أصلاب المنافقين فلا يسجدون " أي تيبس مفاصلهم وتصير مشدودة. والمعاقم:، المفاصل.
(عقنقل) (س) في قصة بدر ذكر " العقنقل " هو كثيب متداخل من الرمل وأصله ثلاثي.
(عقا) (ه) في حديث ابن عباس وسئل عن امرأة أرضعت صبيا رضعة فقال " إذا عقى حرمت عليه وما ولدت " العقي: ما يخرج من بطن الصبى حين يولد،. أسود لزجا قبل أن يطعم.